خطَف التركي كِنَان يِلدِز أضواء يوفنتوس في آخر مباراتين، مؤكّدًا تحوّله إلى أحد أهم أوراق الفريق الهجومية هذا الموسم.
فقد خاض النجم الشاب مباراته رقم 100 بقميص يوفنتوس خلال مواجهة بودو غليمت النرويجي في دوري أبطال أوروبا يوم 25 تشرين الثاني – نوفمبر، في أمسية ثلجية انتهت بفوز البيانكونيري (٣-٢) خارج الديار،
فقد شارك اللاعب بديلًا في الشوط الثاني، وغيّر إيقاع اللقاء بضغطه وتحركاته، قبل أن يتسبّب بتسديدة قوية في الهدف الحاسم الذي جاء من المتابعة عبر جوناثان ديفيد في الوقت القاتل، لينال جائزة رجل المباراة في تغطية الاتحاد الأوروبي للبطولة.
تألّق النجم التركي تواصل بعد أيام قليلة في الدوري الإيطالي، حين قاد يوفنتوس لقلب الطاولة على كالياري في تورينو يوم 29 تشرين الثاني – نوفمبر، مسجّلًا هدفي الفوز في الانتصار (٢-١)، إذ عدّل النتيجة بسرعة بعد تأخّر مباغت، ثم وقّع الهدف الثاني قبل نهاية الشوط الأول بعد جملة تمريرات جماعية جميلة، ليمنح فريقه فوزًا مهمًا في سباق المراكز الأوروبية ويمنح مدرّبه لوتشانو سباليتي جرعة ثقة هو في أمسّ الحاجة إليها، مع تثبيت مكانته لاعبًا حاسمًا في المنظومة الهجومية.
كما حصد يِلدِز جائزة رجل المباراة في قمّة كالياري وفقًا لتقييمات “فوتبول إيطاليا” ومنصّات أخرى، في تأكيد على أنّ أسبوعه الأخير لم يكن مجرّد انفجار مؤقت، بل محطة جديدة في مسار نجم يرسّخ نفسه قائدًا هجوميًا جديدًا ليوفنتوس.
فقد خاض النجم الشاب مباراته رقم 100 بقميص يوفنتوس خلال مواجهة بودو غليمت النرويجي في دوري أبطال أوروبا يوم 25 تشرين الثاني – نوفمبر، في أمسية ثلجية انتهت بفوز البيانكونيري (٣-٢) خارج الديار،
فقد شارك اللاعب بديلًا في الشوط الثاني، وغيّر إيقاع اللقاء بضغطه وتحركاته، قبل أن يتسبّب بتسديدة قوية في الهدف الحاسم الذي جاء من المتابعة عبر جوناثان ديفيد في الوقت القاتل، لينال جائزة رجل المباراة في تغطية الاتحاد الأوروبي للبطولة.
تألّق النجم التركي تواصل بعد أيام قليلة في الدوري الإيطالي، حين قاد يوفنتوس لقلب الطاولة على كالياري في تورينو يوم 29 تشرين الثاني – نوفمبر، مسجّلًا هدفي الفوز في الانتصار (٢-١)، إذ عدّل النتيجة بسرعة بعد تأخّر مباغت، ثم وقّع الهدف الثاني قبل نهاية الشوط الأول بعد جملة تمريرات جماعية جميلة، ليمنح فريقه فوزًا مهمًا في سباق المراكز الأوروبية ويمنح مدرّبه لوتشانو سباليتي جرعة ثقة هو في أمسّ الحاجة إليها، مع تثبيت مكانته لاعبًا حاسمًا في المنظومة الهجومية.
كما حصد يِلدِز جائزة رجل المباراة في قمّة كالياري وفقًا لتقييمات “فوتبول إيطاليا” ومنصّات أخرى، في تأكيد على أنّ أسبوعه الأخير لم يكن مجرّد انفجار مؤقت، بل محطة جديدة في مسار نجم يرسّخ نفسه قائدًا هجوميًا جديدًا ليوفنتوس.