فرضت رابطة دوري فونَكاب للتطوير في بلفاست عقوبة صارمة على أحد مدرّبي فرق الناشئين، بعد ثبوت قيامه بنشر ما وُصف بـ”قائمة أسعار لتجارة الكوكايين” في مجموعة دردشة مخصّصة للمدرّبين، تشمل فرق للأطفال تحت سنّ الثامنة.
وقرّرت إدارة الدوري استبعاد المدرّب بشكل نهائي ومنعه من ممارسة أي نشاط داخل المسابقة، في خطوة اعتُبرت رسالة واضحة بشأن عدم التسامح مع أي سلوك يرتبط بالمخدرات في بيئة كرة القدم للأطفال.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام بريطانية، فإن الرسالة التي تم تداولها في المجموعة تضمّنت ما يشبه “قائمة” لأنواع وأسعار مواد مخدّرة، قبل أن يثير محتواها صدمة واسعة بين عدد من المدرّبين، الذين بادروا إلى إبلاغ مسؤولي الدوري فتحرّكوا بسرعة للتحقيق في الواقعة.
وخلص التحقيق إلى أن مضمون الرسالة يتنافى كليًّا مع القيم التربوية والرياضية التي يُفترض أن تحكم مسابقات كرة القدم للناشئين.
وتطالب منظمات معنيّة بحماية الأطفال في الرياضة بتشديد الرقابة على بيئات التواصل الخاصة بالمدرّبين والمتطوّعين، والتأكّد من ملاءمتها لعمل معنيّ بتنشئة الأطفال، مع التأكيد على أن أي إشارات إلى تعاطي أو ترويج المخدرات يجب أن تواجه بإجراءات فورية وحاسمة للحفاظ على ثقة الأهالي وسلامة الصغار.
وقرّرت إدارة الدوري استبعاد المدرّب بشكل نهائي ومنعه من ممارسة أي نشاط داخل المسابقة، في خطوة اعتُبرت رسالة واضحة بشأن عدم التسامح مع أي سلوك يرتبط بالمخدرات في بيئة كرة القدم للأطفال.
وبحسب ما نقلته وسائل إعلام بريطانية، فإن الرسالة التي تم تداولها في المجموعة تضمّنت ما يشبه “قائمة” لأنواع وأسعار مواد مخدّرة، قبل أن يثير محتواها صدمة واسعة بين عدد من المدرّبين، الذين بادروا إلى إبلاغ مسؤولي الدوري فتحرّكوا بسرعة للتحقيق في الواقعة.
وخلص التحقيق إلى أن مضمون الرسالة يتنافى كليًّا مع القيم التربوية والرياضية التي يُفترض أن تحكم مسابقات كرة القدم للناشئين.
وتطالب منظمات معنيّة بحماية الأطفال في الرياضة بتشديد الرقابة على بيئات التواصل الخاصة بالمدرّبين والمتطوّعين، والتأكّد من ملاءمتها لعمل معنيّ بتنشئة الأطفال، مع التأكيد على أن أي إشارات إلى تعاطي أو ترويج المخدرات يجب أن تواجه بإجراءات فورية وحاسمة للحفاظ على ثقة الأهالي وسلامة الصغار.