يعيش نادي أياكس أمستردام واحدا من أصعب مواسمه أوروبيًا
يعيش نادي أياكس أمستردام واحدا من أصعب مواسمه أوروبيًا، بعدما تلقّى خمس هزائم متتالية في النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، ليجد نفسه في موقف معقّد بعيدًا عن صورته التقليدية كأحد الأسماء العريقة في القارة.
الفريق الهولندي استهل مشواره بخسارة على ملعبه أمام إنتر ميلان الإيطالي (0-2) قبل أن يتعرّض لسقوط قاسٍ أمام مرسيليا الفرنسي بأربعة أهداف دون رد خارد الديار.
وتعمّقت الأزمة مع هزيمة ثقيلة جديدة، جاءت أمام تشيلسي الإنجليزي (1-5) في لندن، كشفت عن هشاشة دفاعية واضحة وصعوبة في مجاراة الإيقاع العالي للمنافسين.
ولم تنجح محاولات التصحيح في الجولتين التاليتين، إذ خسر أياكس مجددًا (0-3) أمام غلطة سراي التركي في هولندا، ثم (0-2) أمام بنفيكا البرتغالي على ملعبه أيضًا، ليخرج من أول خمس مباريات بلا أي نقطة، مكتفيًا بهدف وحيد مقابل 16 هدفًا استقبلتها شباكه.
هذه الحصيلة السلبية أثارت قلق جماهير النادي، خاصة أنّ أياكس يُعدّ تاريخيًّا من المدارس الكروية الرائدة في أوروبا، ويرتبط اسمه بهويّة لعب هجومية وتخريج المواهب.
لكنّ الفريق يحتاج إلى مراجعة شاملة على المستويين الفني والذهني، إذا ما أراد استعادة صورته التنافسية محليًّا وقاريًّا، وتجنّب موسم أوروبي يُصنَّف ضمن الأسوأ في تاريخه الحديث.
الفريق الهولندي استهل مشواره بخسارة على ملعبه أمام إنتر ميلان الإيطالي (0-2) قبل أن يتعرّض لسقوط قاسٍ أمام مرسيليا الفرنسي بأربعة أهداف دون رد خارد الديار.
وتعمّقت الأزمة مع هزيمة ثقيلة جديدة، جاءت أمام تشيلسي الإنجليزي (1-5) في لندن، كشفت عن هشاشة دفاعية واضحة وصعوبة في مجاراة الإيقاع العالي للمنافسين.
ولم تنجح محاولات التصحيح في الجولتين التاليتين، إذ خسر أياكس مجددًا (0-3) أمام غلطة سراي التركي في هولندا، ثم (0-2) أمام بنفيكا البرتغالي على ملعبه أيضًا، ليخرج من أول خمس مباريات بلا أي نقطة، مكتفيًا بهدف وحيد مقابل 16 هدفًا استقبلتها شباكه.
هذه الحصيلة السلبية أثارت قلق جماهير النادي، خاصة أنّ أياكس يُعدّ تاريخيًّا من المدارس الكروية الرائدة في أوروبا، ويرتبط اسمه بهويّة لعب هجومية وتخريج المواهب.
لكنّ الفريق يحتاج إلى مراجعة شاملة على المستويين الفني والذهني، إذا ما أراد استعادة صورته التنافسية محليًّا وقاريًّا، وتجنّب موسم أوروبي يُصنَّف ضمن الأسوأ في تاريخه الحديث.