عاد نادي تشابيكوينسي إلى الدوري البرازيلي – الدرجة الأولى (Serie A) بعدما حقّق صعودًا دراماتيكيًا في الجولة الأخيرة من دوري الدرجة الثانية، متجاوزًا منافسيه المباشرين في اللحظات الحاسمة ليضمن واحدة من أكثر قصص العودة المؤثرة في كرة القدم العالمية.
وجاء هذا الصعود ليعيد إلى الأذهان واحدة من أسوأ المآسي الرياضية في التاريخ الحديث، فالفريق كان قد تعرّض في تشرين الثاني – نوفمبر 2016 لكارثة الطائرة الشهيرة أثناء توجهه إلى كولومبيا لخوض ذهاب نهائي كوبا سودا أمريكانا، ما أسفر عن وفاة 71 شخا بينهم أغلب لاعبيه وأفراد الطاقم الفني والإداري.
ومنذ ذلك اليوم، أصبح اسم تشابيكوينسي مرتبطا بالصمود وإعادة البناء من الصفر، فعاش خلال السنوات الماضية، النادي سلسلة من الهبوط والصعود، إلى أن كتب فصلاً جديدًا من الأمل.
ففي الجولة الأخيرة من السيري ب، حقق “تشابي” الفوز المطلوب، في وقت تعثر فيه منافسان مباشران أمام نتائج مفاجئة، ما سمح للفريق بالقفز إلى المركز المؤهل في اللحظة الأخيرة وسط احتفالات هستيرية من اللاعبين والجماهير.
ويرى مراقبون أن هذا الصعود لا يحمل فقط قيمة رياضية، بل يمثل لحظة رمزية تُجسد الإصرار والذاكرة الجماعية للنادي، الذي ما زال يحمل إرث اللاعبين الذين رحلوا، كما يشكل خطوة جديدة في مسيرة إعادة بناء مشروع كروي طالما اعتُبر مثالًا عالميًا للنهضة بعد المحن.
وجاء هذا الصعود ليعيد إلى الأذهان واحدة من أسوأ المآسي الرياضية في التاريخ الحديث، فالفريق كان قد تعرّض في تشرين الثاني – نوفمبر 2016 لكارثة الطائرة الشهيرة أثناء توجهه إلى كولومبيا لخوض ذهاب نهائي كوبا سودا أمريكانا، ما أسفر عن وفاة 71 شخا بينهم أغلب لاعبيه وأفراد الطاقم الفني والإداري.
ومنذ ذلك اليوم، أصبح اسم تشابيكوينسي مرتبطا بالصمود وإعادة البناء من الصفر، فعاش خلال السنوات الماضية، النادي سلسلة من الهبوط والصعود، إلى أن كتب فصلاً جديدًا من الأمل.
ففي الجولة الأخيرة من السيري ب، حقق “تشابي” الفوز المطلوب، في وقت تعثر فيه منافسان مباشران أمام نتائج مفاجئة، ما سمح للفريق بالقفز إلى المركز المؤهل في اللحظة الأخيرة وسط احتفالات هستيرية من اللاعبين والجماهير.
ويرى مراقبون أن هذا الصعود لا يحمل فقط قيمة رياضية، بل يمثل لحظة رمزية تُجسد الإصرار والذاكرة الجماعية للنادي، الذي ما زال يحمل إرث اللاعبين الذين رحلوا، كما يشكل خطوة جديدة في مسيرة إعادة بناء مشروع كروي طالما اعتُبر مثالًا عالميًا للنهضة بعد المحن.