افتتح الهولندي فرينكي دي يونغ، لاعب برشلونة ومنتخب هولندا، ملعبًا مجتمعيًا جديدًا في مسقط رأسه غورينخيم، في مبادرة تهدف إلى دعم كرة القدم على مستوى الأحياء وإتاحة مساحة منظّمة للأطفال لممارسة الرياضة بالقرب من منازلهم.
الملعب، الذي يندرج ضمن مشروع “Cruyff Court”(ملاعب كرويف) المرتبط بإرث أسطورة الكرة الهولندية يوهان كرويف، يُعد منشأة صغيرة مخصّصة لكرة القدم، بتجهيزات عمليّة وبنية بسيطة تسمح للأطفال والشباب باللعب مجّانًا في بيئة آمنة، ويُركّز هذا النوع من المشاريع على ترسيخ قيم اللعب النظيف، والعمل الجماعي، والانضباط، إلى جانب تشجيع نمط حياة صحّي وأكثر نشاطًا.
وتأتي مبادرة دي يونغ كخطوة رمزية لرد الجميل للمدينة التي شهدت نشأته، عبر الاستثمار في فضاء رياضي مخصّص للأجيال الصاعدة، يوفّر بديلًا عن اللعب في الشوارع أو الأماكن غير المهيأّة.
وتنظر الأوساط المحلّية في غورينخيم إلى افتتاح ملعب “كرويف كورت” الجديد بوصفه إضافة حقيقية للبنية التحتية الرياضية في المدينة، وفرصة لاجتماع الأطفال من خلفيّات مختلفة في مساحة واحدة، بما يعزّز الروابط المجتمعية، ويفتح المجال أمام اكتشاف مواهب كروية جديدة في بيئة قريبة من الناس وبعيدة عن الطابع التجاري للعبة.
الملعب، الذي يندرج ضمن مشروع “Cruyff Court”(ملاعب كرويف) المرتبط بإرث أسطورة الكرة الهولندية يوهان كرويف، يُعد منشأة صغيرة مخصّصة لكرة القدم، بتجهيزات عمليّة وبنية بسيطة تسمح للأطفال والشباب باللعب مجّانًا في بيئة آمنة، ويُركّز هذا النوع من المشاريع على ترسيخ قيم اللعب النظيف، والعمل الجماعي، والانضباط، إلى جانب تشجيع نمط حياة صحّي وأكثر نشاطًا.
وتأتي مبادرة دي يونغ كخطوة رمزية لرد الجميل للمدينة التي شهدت نشأته، عبر الاستثمار في فضاء رياضي مخصّص للأجيال الصاعدة، يوفّر بديلًا عن اللعب في الشوارع أو الأماكن غير المهيأّة.
وتنظر الأوساط المحلّية في غورينخيم إلى افتتاح ملعب “كرويف كورت” الجديد بوصفه إضافة حقيقية للبنية التحتية الرياضية في المدينة، وفرصة لاجتماع الأطفال من خلفيّات مختلفة في مساحة واحدة، بما يعزّز الروابط المجتمعية، ويفتح المجال أمام اكتشاف مواهب كروية جديدة في بيئة قريبة من الناس وبعيدة عن الطابع التجاري للعبة.