يواصل لويس دي لا فوينتي ترسيخ مكانته كأحد أنجح مدربي منتخب إسبانيا، بعد نحو ثلاث سنوات على توليه المسؤولية خلفًا للويس إنريكي.
فخلال 37 مباراة تحت قيادته، سجّل “لا روخا” 101 هدف، في حصيلة تؤكد النهج الهجومي الواضح للمدرب، مع سجل مميز في 32 مباراة رسمية لم يعرف فيها المنتخب طعم الخسارة سوى مرة واحدة، إلى جانب هزيمة ودية وحيدة أمام كولومبيا.
البداية كانت بلقب تاريخي في دوري الأمم الأوروبية 2023، حين توّجت إسبانيا بالبطولة لأول مرة بعد التفوق على كرواتيا بركلات الترجيح في النهائي بروتردام.
وبلغ المشروع قمته في صيف 2024 بتحقيق لقب يورو 2024 بأداء مقنع، فاز خلاله المنتخب في مبارياته السبع، منهياً البطولة بانتصار على إنجلترا في نهائي برلين ليحصد لقبه القاري الرابع.
كما عاد “لا روخا” إلى نهائي دوري الأمم 2024-2025، مكتفيًا هذه المرة بالمركز الثاني بعد خسارة بركلات الترجيح أمام البرتغال.
وعلى صعيد التصفيات، تصدّرت إسبانيا مجموعتها في تصفيات اليورو، وفرضت أفضليّة واضحة في تصفيات كأس العالم 2026، قبل أن يكتمل المشهد باعتلاء قمة تصنيف الفيفا، في انعكاس مباشر للاستقرار الفني تحت قيادة دي لا فوينتي.
فخلال 37 مباراة تحت قيادته، سجّل “لا روخا” 101 هدف، في حصيلة تؤكد النهج الهجومي الواضح للمدرب، مع سجل مميز في 32 مباراة رسمية لم يعرف فيها المنتخب طعم الخسارة سوى مرة واحدة، إلى جانب هزيمة ودية وحيدة أمام كولومبيا.
البداية كانت بلقب تاريخي في دوري الأمم الأوروبية 2023، حين توّجت إسبانيا بالبطولة لأول مرة بعد التفوق على كرواتيا بركلات الترجيح في النهائي بروتردام.
وبلغ المشروع قمته في صيف 2024 بتحقيق لقب يورو 2024 بأداء مقنع، فاز خلاله المنتخب في مبارياته السبع، منهياً البطولة بانتصار على إنجلترا في نهائي برلين ليحصد لقبه القاري الرابع.
كما عاد “لا روخا” إلى نهائي دوري الأمم 2024-2025، مكتفيًا هذه المرة بالمركز الثاني بعد خسارة بركلات الترجيح أمام البرتغال.
وعلى صعيد التصفيات، تصدّرت إسبانيا مجموعتها في تصفيات اليورو، وفرضت أفضليّة واضحة في تصفيات كأس العالم 2026، قبل أن يكتمل المشهد باعتلاء قمة تصنيف الفيفا، في انعكاس مباشر للاستقرار الفني تحت قيادة دي لا فوينتي.
