اختار مدرّب منتخب إنجلترا فتح خطّ اتصال مباشر مع اللاعبين
اختار مدرّب منتخب إنجلترا توماس توخيل فتح خطّ اتصال مباشر مع اللاعبين الذين جرى استبعادهم من قائمته الأخيرة، تمهيدًا لحسم قائمة كأس العالم صيف العام المقبل.
ويعتزم توخيل التواصل فرديًا مع كل اسم بقي خارج التشكيلة، لشرح الأسس التي بُنيت عليها اختياراته وتحديد ما يجب القيام به للعودة إلى حساباته.
القائمة الأخيرة شهدت غياب أسماء بارزة مثل جاك غريليش وترينت ألكسندر-أرنولد عن مباراتي التصفيات أمام صربيا وألبانيا، رغم إنهاء إنجلترا مشوارها متصدّرة لمجموعتها بالعلامة الكاملة ومن دون أن تهتز شباكها.
ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنّها محاولة لإدارة المنافسة داخل المجموعة وضبط توقّعات اللاعبين الموجودين على اللائحة الموسعة، بما يحدّ من شعور الإحباط ويُبقي باب المنتخب مفتوحًا أمام الأكثر جاهزية.
ويخطّط توخيل لاستثمار فترة التوقف الدولي في اذار – مارس المقبل لمعاينة أسماء عن قرب، قبل الإعلان عن قائمة النهائيات المقررة بين 11 حزيران – يونيو و19 تموز – يوليو في كندا والمكسيك والولايات المتحدة.
وفي موازاة ذلك، يمنح الفرصة لوجوه صاعدة مثل ياريل كوانساه الذي ظهر أساسيًّا في مركز الظهير الأيمن، فيما تبقى أسماء مخضرمة وواعدة في منطقة رمادية بين الاستبعاد المؤقت وفرصة العودة، رهنًا بما سيصلها من رسائل فنية مباشرة من المدرب الألماني وجهازه المعاون مستقبلًا.
ويعتزم توخيل التواصل فرديًا مع كل اسم بقي خارج التشكيلة، لشرح الأسس التي بُنيت عليها اختياراته وتحديد ما يجب القيام به للعودة إلى حساباته.
القائمة الأخيرة شهدت غياب أسماء بارزة مثل جاك غريليش وترينت ألكسندر-أرنولد عن مباراتي التصفيات أمام صربيا وألبانيا، رغم إنهاء إنجلترا مشوارها متصدّرة لمجموعتها بالعلامة الكاملة ومن دون أن تهتز شباكها.
ويُنظر إلى هذه الخطوة على أنّها محاولة لإدارة المنافسة داخل المجموعة وضبط توقّعات اللاعبين الموجودين على اللائحة الموسعة، بما يحدّ من شعور الإحباط ويُبقي باب المنتخب مفتوحًا أمام الأكثر جاهزية.
ويخطّط توخيل لاستثمار فترة التوقف الدولي في اذار – مارس المقبل لمعاينة أسماء عن قرب، قبل الإعلان عن قائمة النهائيات المقررة بين 11 حزيران – يونيو و19 تموز – يوليو في كندا والمكسيك والولايات المتحدة.
وفي موازاة ذلك، يمنح الفرصة لوجوه صاعدة مثل ياريل كوانساه الذي ظهر أساسيًّا في مركز الظهير الأيمن، فيما تبقى أسماء مخضرمة وواعدة في منطقة رمادية بين الاستبعاد المؤقت وفرصة العودة، رهنًا بما سيصلها من رسائل فنية مباشرة من المدرب الألماني وجهازه المعاون مستقبلًا.