دشّن البرازيلي مارسيلو (37 عاما) مشاركته الأولى في “دوري الملوك” مساء الخميس الماضي بقميص فريق سكال إف ي، أحد أحدث الإضافات للمسابقة التي ابتكرها جيرارد بيكيه، والذي حضر الظهور الأوّل لأسطورة ريال مدريد.
وعلى الرغم من مسيرته كظهيرٍ أيسر، أظهر مارسيلو لمحاتٍ هجومية لافتة، إذ سدّد كرة ارتطمت بالقائم، وسجّل ركلة جزاء، ومرّر كرة خادعة بين قدمي الخصم، لكنه أهدر محاولته في ركلات الحسم.
وانتهت المواجهة مع فريق رايو دي برشلونة العائد لصانع المحتوى “سبورسيتو” بنتيجة (5-5) في الوقت الأصلي، قبل أن تحسم لصالح “راييتو” بالترجيح.
وخلال اللقاء، احتجّ مارسيلو على قرارٍ تحكيمي، فداعبه بيكيه عبر التعليق “مارسيلو بدأ يشتكي، يبدو أنّها في جينات مَن ارتدَوا الأبيض”.
وبعد المباراة، ظهر الثنائي في مقطعٍ قصير وهما يشاهدان لقطات لبيكيه من المنافسات، حيث سقط الأخير داخل المنطقة وسط ضحك مارسيلو، فمازحه بيكيه “يا لك من وغد، اسمعني، كان هناك حجر، وضعوا لي حجراً في الملعب، لو كانت هذه في البرنابيو وكنتُ أرتدي الأبيض، لاحتسبوها ركلة جزاء، أليس كذلك؟”، ليردّ مارسيلو مبتسما “بالطبع، عليهم احتسابها”.
وأكمل بيكيه “في دوري الأبطال تُحتسب، في دوري الملوك لا”، ليؤيّده البرازيلي “في دوري الأبطال، نعم”، هكذا مزجت اللقطات بين الترفيه وحسّ الكلاسيكو القديم في قالبٍ خفيف يتداوله الجمهور.
وعلى الرغم من مسيرته كظهيرٍ أيسر، أظهر مارسيلو لمحاتٍ هجومية لافتة، إذ سدّد كرة ارتطمت بالقائم، وسجّل ركلة جزاء، ومرّر كرة خادعة بين قدمي الخصم، لكنه أهدر محاولته في ركلات الحسم.
وانتهت المواجهة مع فريق رايو دي برشلونة العائد لصانع المحتوى “سبورسيتو” بنتيجة (5-5) في الوقت الأصلي، قبل أن تحسم لصالح “راييتو” بالترجيح.
وخلال اللقاء، احتجّ مارسيلو على قرارٍ تحكيمي، فداعبه بيكيه عبر التعليق “مارسيلو بدأ يشتكي، يبدو أنّها في جينات مَن ارتدَوا الأبيض”.
وبعد المباراة، ظهر الثنائي في مقطعٍ قصير وهما يشاهدان لقطات لبيكيه من المنافسات، حيث سقط الأخير داخل المنطقة وسط ضحك مارسيلو، فمازحه بيكيه “يا لك من وغد، اسمعني، كان هناك حجر، وضعوا لي حجراً في الملعب، لو كانت هذه في البرنابيو وكنتُ أرتدي الأبيض، لاحتسبوها ركلة جزاء، أليس كذلك؟”، ليردّ مارسيلو مبتسما “بالطبع، عليهم احتسابها”.
وأكمل بيكيه “في دوري الأبطال تُحتسب، في دوري الملوك لا”، ليؤيّده البرازيلي “في دوري الأبطال، نعم”، هكذا مزجت اللقطات بين الترفيه وحسّ الكلاسيكو القديم في قالبٍ خفيف يتداوله الجمهور.