بعد تسجيله هدفين، وصناعته هدفا حاسما مع انتر ميامي، في الفوز (4-0) على ناشفيل، وقيادته الى نصف نهائي المنطقة الشرقية لمواجهة سينسيناتي في 22 الجاري، بات ليونيل ميسي أوّل لاعبٍ يبلغ 400 تمريرة حاسمة في مسيرته الاحترافية مع الأندية والمنتخب.
ويُعَدّ الإنجاز غير مسبوق بحسب الاتحاد الدولي لتأريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS)، الذي أكّد أنّ حاجز الـ400 صناعة لم يُكسر من قبل في سجلات كرة القدم الاحترافية، قبل أن يبلغ ميسي هذا الرقم، ليعزّز صاحب الكرة الذهبية ثماني مرات حضوره على قمّة صانعي الأهداف في العصر الحديث.
ويستند تتويج ميسي بهذا اللقب الإحصائي إلى رصيدٍ تراكمي لصناعاته مع برشلونة وباريس سان جيرمان وانتر ميامي والمنتخب الأرجنتيني، ما يعكس مزيجا استثنائيا من الرؤية والتمرير الحاسم عبر أكثر من 20 عاما في القمة.
وبينما قد تختلف منهجيات الأرشفة في العصور القديمة، تتقاطع جهات الإحصاء الحديثة على أن ميسي هو الأوّل الذي يبلغ “400 صناعة” على المستوى الاحترافي، ليضيف محطةً جديدة إلى إرثه الذي يجمع التهديف بصناعة الأهداف على حدّ سواء.
ويُعَدّ الإنجاز غير مسبوق بحسب الاتحاد الدولي لتأريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS)، الذي أكّد أنّ حاجز الـ400 صناعة لم يُكسر من قبل في سجلات كرة القدم الاحترافية، قبل أن يبلغ ميسي هذا الرقم، ليعزّز صاحب الكرة الذهبية ثماني مرات حضوره على قمّة صانعي الأهداف في العصر الحديث.
ويستند تتويج ميسي بهذا اللقب الإحصائي إلى رصيدٍ تراكمي لصناعاته مع برشلونة وباريس سان جيرمان وانتر ميامي والمنتخب الأرجنتيني، ما يعكس مزيجا استثنائيا من الرؤية والتمرير الحاسم عبر أكثر من 20 عاما في القمة.
وبينما قد تختلف منهجيات الأرشفة في العصور القديمة، تتقاطع جهات الإحصاء الحديثة على أن ميسي هو الأوّل الذي يبلغ “400 صناعة” على المستوى الاحترافي، ليضيف محطةً جديدة إلى إرثه الذي يجمع التهديف بصناعة الأهداف على حدّ سواء.