أعاد ليونيل ميسي وكريستيانو رونالدو إشعال منافستهما التاريخية بتحطيم رقمين قياسيين في اليوم نفسه، فعلى مدار العقدين الماضيين، قادا المشهد الكروي عالميا، وبينما يقترب مشوارهما من مراحله الأخيرة، ما زالا يضيفان إنجازات يصعب على الأجيال المقبلة مجاراتها.
خلال فترة التوقّف الدولي، سجّل كريستيانو رونالدو ثنائية تاريخية أمام المجر في التصفيات الأوروبية، ليرتقي إلى صدارة هدّافي تصفيات كأس العالم عبر التاريخ بـ41 هدفا، متجاوزا الغواتيمالي كارلوس “إل بسكاديتو” رويز.
وبعد ساعات، عاد ليونيل ميسي إلى الظهور مع الأرجنتين في ميامي، ليُتوَّج كأكثر ممرّر حاسم في تاريخ المباريات الدولية، بعدما تخطّى رقم نيمار (59 تمريرة حاسمة) بتمريرتين أمام بورتوريكو.
ولا تزال شراهة الثنائي على الأرقام مستمرة، فالأرجنتين، حاملة لقب 2022، ضمنت عبورها من مجموعة كونميبول، وتطمح للدفاع عن اللقب في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا بقيادة ميسي.
في المقابل، يقترب رونالدو من المشاركة في كأس عالم سادسة، إذ يحتاج منتخب البرتغال تحت إشراف روبرتو مارتينيز نقطتين فقط من مباراتيه أمام إيرلندا وأرمينيا لحسم التأهل.
أمّا على صعيد الأرقام الفرديّة، بات رونالدو على بُعد 52 هدفا من بلوغ حاجز الألف هدف، فيما يفصل ميسي تمريرتين حاسمتين فقط عن الوصول إلى 400 تمريرة حاسمة في مسيرته.
خلال فترة التوقّف الدولي، سجّل كريستيانو رونالدو ثنائية تاريخية أمام المجر في التصفيات الأوروبية، ليرتقي إلى صدارة هدّافي تصفيات كأس العالم عبر التاريخ بـ41 هدفا، متجاوزا الغواتيمالي كارلوس “إل بسكاديتو” رويز.
وبعد ساعات، عاد ليونيل ميسي إلى الظهور مع الأرجنتين في ميامي، ليُتوَّج كأكثر ممرّر حاسم في تاريخ المباريات الدولية، بعدما تخطّى رقم نيمار (59 تمريرة حاسمة) بتمريرتين أمام بورتوريكو.
ولا تزال شراهة الثنائي على الأرقام مستمرة، فالأرجنتين، حاملة لقب 2022، ضمنت عبورها من مجموعة كونميبول، وتطمح للدفاع عن اللقب في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا بقيادة ميسي.
في المقابل، يقترب رونالدو من المشاركة في كأس عالم سادسة، إذ يحتاج منتخب البرتغال تحت إشراف روبرتو مارتينيز نقطتين فقط من مباراتيه أمام إيرلندا وأرمينيا لحسم التأهل.
أمّا على صعيد الأرقام الفرديّة، بات رونالدو على بُعد 52 هدفا من بلوغ حاجز الألف هدف، فيما يفصل ميسي تمريرتين حاسمتين فقط عن الوصول إلى 400 تمريرة حاسمة في مسيرته.