فجر الأحد، دوّن لويس سواريز هدفه رقم 600 في مسيرته، بعدما سجّل في فوز إنتر ميامي (4-0) على أتلانتا يونايتد ضمن الدوري الأميركي، مؤكداً استمرار قدرته التهديفية الاستثنائية حتى في موسمه التاسع عشر في الملاعب.
ويكشف التوزيع التفصيلي لأهدافه عبر الأندية والمنتخب عن مسار مذهل: برشلونة 198، أياكس 111، ليفربول 82، أتلتيكو مدريد 34، غريميو 29، ناسيونال 20، غرونينغن 15، وإنتر ميامي 42، إضافةً إلى 69 هدفاً بقميص أوروغواي التي أنهى معها مسيرته الدولية العام الماضي بوصفه الهدّاف التاريخي
بهذا الرقم، رسّخ “البيستوليرو” مكانته بين أبرز قنّاصي العصر الحديث، إذ جمع 600 هدف عبر تسع محطات احترافية، وواصل الإضافة مع إنتر ميامي حيث بلغ رصيده 42 هدفاً في 82 مباراة حتى مواجهة أتلانتا.
ويعكس هذا المسار مزيجاً من الفاعلية داخل الصندوق والعمل الجماعي الذي ميّزه في أياكس وليفربول، قبل قفزته الكبرى في برشلونة ثم تتويجه بلقب الدوري الإسباني مع أتلتيكو .. إنجازٌ بأختام متعددة، لكن عنوانه واحد: هدّاف لا يشيخ.
ويكشف التوزيع التفصيلي لأهدافه عبر الأندية والمنتخب عن مسار مذهل: برشلونة 198، أياكس 111، ليفربول 82، أتلتيكو مدريد 34، غريميو 29، ناسيونال 20، غرونينغن 15، وإنتر ميامي 42، إضافةً إلى 69 هدفاً بقميص أوروغواي التي أنهى معها مسيرته الدولية العام الماضي بوصفه الهدّاف التاريخي
بهذا الرقم، رسّخ “البيستوليرو” مكانته بين أبرز قنّاصي العصر الحديث، إذ جمع 600 هدف عبر تسع محطات احترافية، وواصل الإضافة مع إنتر ميامي حيث بلغ رصيده 42 هدفاً في 82 مباراة حتى مواجهة أتلانتا.
ويعكس هذا المسار مزيجاً من الفاعلية داخل الصندوق والعمل الجماعي الذي ميّزه في أياكس وليفربول، قبل قفزته الكبرى في برشلونة ثم تتويجه بلقب الدوري الإسباني مع أتلتيكو .. إنجازٌ بأختام متعددة، لكن عنوانه واحد: هدّاف لا يشيخ.