أثار حساب عارضة أزياء تُدعى إيسان أكسوي ضجّة واسعة، بعدما قدّمت نفسها على أنّها مُذيعة تُغطّي مباريات دوري أبطال أوروبا، قبل أن يتبيّن أنّها شخصّية افتراضيّة صُنعت بالذكاء الاصطناعي ولا وجود لها في الواقع.
فقد جمع الحساب خلال أشهر قليلة عشرات الآلاف من المتابعين على إنستغرام، مع محتوى يوحي بعملٍ تلفزيوني في كرة القدم، لكنّ السجلّات أظهرت أنّ صاحبة الحساب ليست إعلاميّة حقيقيّة، وأن سيرتها لا تتضمّن أي خبرة مهنيّة في القنوات الناقلة للمسابقة.
وتشير تقارير إلى أنّ الحساب يعرّف نفسه أصلا بأنّه مُنشأ بالذكاء الاصطناعي، فيما انتقل محتواه مؤخّرا من صورٍ “برّاقة” إلى منشورات كروية تقلّد أسلوب مقدّمات معروفات، ما زاد من التباس المتابعين وإقبالهم على التفاعل.
كما ذُكر أنّ لصاحبة الحساب منصّة اشتراكات مدفوعة برسوم مرتفعة، وهو ما يبرز الجانب التجاري وراء الترويج لهذا الوجه الافتراضي.
القصة سلّطت الضوء على تمدّد “المؤثّرين” المُنشئين بالذكاء الاصطناعي في الإعلام الرياضي، وعلى الحاجة إلى تدقيقٍ أكبر من الجمهور والمنصّات في ادّعاءات الهويّة والمهنة، خصوصا حين تُستخدم عبارات مُضلِّلة مثل “مقدّمة دوري الأبطال” لاستقطاب المتابعين والعقود الإعلانيّة.
فقد جمع الحساب خلال أشهر قليلة عشرات الآلاف من المتابعين على إنستغرام، مع محتوى يوحي بعملٍ تلفزيوني في كرة القدم، لكنّ السجلّات أظهرت أنّ صاحبة الحساب ليست إعلاميّة حقيقيّة، وأن سيرتها لا تتضمّن أي خبرة مهنيّة في القنوات الناقلة للمسابقة.
وتشير تقارير إلى أنّ الحساب يعرّف نفسه أصلا بأنّه مُنشأ بالذكاء الاصطناعي، فيما انتقل محتواه مؤخّرا من صورٍ “برّاقة” إلى منشورات كروية تقلّد أسلوب مقدّمات معروفات، ما زاد من التباس المتابعين وإقبالهم على التفاعل.
كما ذُكر أنّ لصاحبة الحساب منصّة اشتراكات مدفوعة برسوم مرتفعة، وهو ما يبرز الجانب التجاري وراء الترويج لهذا الوجه الافتراضي.
القصة سلّطت الضوء على تمدّد “المؤثّرين” المُنشئين بالذكاء الاصطناعي في الإعلام الرياضي، وعلى الحاجة إلى تدقيقٍ أكبر من الجمهور والمنصّات في ادّعاءات الهويّة والمهنة، خصوصا حين تُستخدم عبارات مُضلِّلة مثل “مقدّمة دوري الأبطال” لاستقطاب المتابعين والعقود الإعلانيّة.