يستعدّ نجوم الفورمولا وان لارتداء سترات مبرَّدة بالثلج
يستعدّ نجوم الفورمولا وان لارتداء سترات مبرَّدة بالثلج في سباق سنغافورة نهاية الأسبوع، بعدما أصبح أول جائزة كبرى تُصنَّف رسميّا “خطر حرارة”.
السباق الليلي المعروف باستهلاكه الكبير للياقة يستنزف وزنا وطاقة السائقين، إذ قد يفقد المتسابق ما يصل إلى نحو ثلاثة كيلوغرامات خلال 62 لفة تحت حرارة ورطوبة استوائيتين مرهقتين.
ولمواجهة درجات حرارة قد تلامس ستّين درجة مئويّة داخل المقصورة، كثّف السائقون شرب السوائل وتدرّبوا في ظروف مماثلة لحمّامات الساونا.
وسبق أن شهدت جولتَا قطر وماليزيا حالات انهيار بدنيّة بعد خط النهاية، ما دفع الاتحاد الدولي للسيارات إلى إعادة تصنيف سنغافورة ضمن فئة الخطر الحراري في تحديث أنظمته.
وقال جورج راسل، سائق مرسيدس ومدير جمعية سائقي الجائزة الكبرى، إنّه جرّب سترات الثلج في سباقات سابقة وسيستخدمها مجددا الأحد.
وأوضح أنّ السترات ليست مريحة للجميع، لكن يمكن تكييفها مع تفضيلات كل سائق، عندما تتجاوز الرطوبة تسعين في المئة وتقترب حرارة المقصورة من ستين درجة، تصبح السيارة أشبه بسونا، لذلك فهي مرحّب بها.
السباق الليلي المعروف باستهلاكه الكبير للياقة يستنزف وزنا وطاقة السائقين، إذ قد يفقد المتسابق ما يصل إلى نحو ثلاثة كيلوغرامات خلال 62 لفة تحت حرارة ورطوبة استوائيتين مرهقتين.
ولمواجهة درجات حرارة قد تلامس ستّين درجة مئويّة داخل المقصورة، كثّف السائقون شرب السوائل وتدرّبوا في ظروف مماثلة لحمّامات الساونا.
وسبق أن شهدت جولتَا قطر وماليزيا حالات انهيار بدنيّة بعد خط النهاية، ما دفع الاتحاد الدولي للسيارات إلى إعادة تصنيف سنغافورة ضمن فئة الخطر الحراري في تحديث أنظمته.
وقال جورج راسل، سائق مرسيدس ومدير جمعية سائقي الجائزة الكبرى، إنّه جرّب سترات الثلج في سباقات سابقة وسيستخدمها مجددا الأحد.
وأوضح أنّ السترات ليست مريحة للجميع، لكن يمكن تكييفها مع تفضيلات كل سائق، عندما تتجاوز الرطوبة تسعين في المئة وتقترب حرارة المقصورة من ستين درجة، تصبح السيارة أشبه بسونا، لذلك فهي مرحّب بها.