رسّخ غوربان غوربانوف مكانته كأطول المدربين بقاءً
رسّخ غوربان غوربانوف مكانته كأطول المدربين بقاءً مع نادٍ أوروبي من “الطبقة المتوسطة”، إذ يقود كاراباغ منذ عام 2008، في مسيرةٍ شهدت محطّة تاريخية عام 2017، حين أصبح ناديه أوّل نادٍ أذربيجاني يبلغ دور المجموعات في دوري أبطال أوروبا.
واليوم، يواصل كاراباغ كتابة فصول جديدة في المرحلة الموحّدة لدوري الأبطال 2025–2026؛ فبعد فوزٍ لافت (3-2) على بنفيكا في لشبونة الأسبوع الماضي، حقّق الفريق انتصاره الثاني تواليا بتغلّبه على كوبنهاغن (2-0) في باكو، ليحصد العلامة الكاملة في بداية مثالية للمدرب الأذربيجاني المخضرم.
ويعكس هذا المسار استمرار مشروع غوربانوف القائم على تنظيمٍ صارم وقدرةٍ على مجاراة المنافسين الكبار قارياً، وهو امتدادٌ لنهج أوصل كاراباغ قبل ثمانية أعوام إلى مجموعات دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخ أندية أذربيجان.
وبذلك، تُصبح انطلاقة هذا الموسم أحدث دليل على استدامة الفكرة التي بناها منذ 2008، وعلى أن بطل أذربيجان بات لاعبا جادا في المشهد الأوروبي، لا يكتفي بالمشاركة بل يحصد النتائج أيضا.
واليوم، يواصل كاراباغ كتابة فصول جديدة في المرحلة الموحّدة لدوري الأبطال 2025–2026؛ فبعد فوزٍ لافت (3-2) على بنفيكا في لشبونة الأسبوع الماضي، حقّق الفريق انتصاره الثاني تواليا بتغلّبه على كوبنهاغن (2-0) في باكو، ليحصد العلامة الكاملة في بداية مثالية للمدرب الأذربيجاني المخضرم.
ويعكس هذا المسار استمرار مشروع غوربانوف القائم على تنظيمٍ صارم وقدرةٍ على مجاراة المنافسين الكبار قارياً، وهو امتدادٌ لنهج أوصل كاراباغ قبل ثمانية أعوام إلى مجموعات دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخ أندية أذربيجان.
وبذلك، تُصبح انطلاقة هذا الموسم أحدث دليل على استدامة الفكرة التي بناها منذ 2008، وعلى أن بطل أذربيجان بات لاعبا جادا في المشهد الأوروبي، لا يكتفي بالمشاركة بل يحصد النتائج أيضا.