على الرغم من بلوغه الرابعة والثلاثين، قاد كيفن دي بروين فريقه نابولي الى فوزٍ ثمين على سبورتينغ لشبونة (2-1) في دوري أبطال أوروبا، بصناعة الهدفين، الذين ترجمهما الدانماركي راسموس هويولوند، لرسم أول ثلاث نقاط في المرحلة الحالية.
وكان سبورتينغ عادل عبر ركلة جزاء للويز سواريز، لكن تنظيم نابولي وصناعة دي بروين رجّحا كفة أصحاب الأرض في الربع الأخير.
وإلى جانب تأثيره المباشر في هدفي اللقاء، قدّم دي بروين مباراة متكاملة على المستوى البدني والتكتيكي؛ إذ أظهرت إحصاءات المباراة أنّه أنهى المواجهة بنسبة دقّة تمرير بلغت 87%، ونجح في كل مراوغاته (3 من 3)، واستعاد الكرة خمس مرات، وسجّل أربع مساهمات دفاعية، وخلق ثلاث فرص للتسجيل بينها فرصتان كبيرتان، إضافة إلى تمريرتي الهدف.
هذه الأرقام تُبرز كيف تحوّل صانع الألعاب المخضرم إلى مركز ثقل منظومة المدرب أنطونيو كونتي في ليلة كانت بحاجة إلى خبرته وجودته في الثلث الأخير.
وكان سبورتينغ عادل عبر ركلة جزاء للويز سواريز، لكن تنظيم نابولي وصناعة دي بروين رجّحا كفة أصحاب الأرض في الربع الأخير.
وإلى جانب تأثيره المباشر في هدفي اللقاء، قدّم دي بروين مباراة متكاملة على المستوى البدني والتكتيكي؛ إذ أظهرت إحصاءات المباراة أنّه أنهى المواجهة بنسبة دقّة تمرير بلغت 87%، ونجح في كل مراوغاته (3 من 3)، واستعاد الكرة خمس مرات، وسجّل أربع مساهمات دفاعية، وخلق ثلاث فرص للتسجيل بينها فرصتان كبيرتان، إضافة إلى تمريرتي الهدف.
هذه الأرقام تُبرز كيف تحوّل صانع الألعاب المخضرم إلى مركز ثقل منظومة المدرب أنطونيو كونتي في ليلة كانت بحاجة إلى خبرته وجودته في الثلث الأخير.