شهادةً رسمية من موسوعة “غينيس للأرقام القياسية”
تسلّم الهولندي جاستن كلويفرت، مهاجم بورنموث، شهادةً رسمية من موسوعة “غينيس للأرقام القياسية” تقديرا لاعتباره أوّل لاعب يسجّل ثلاث ركلات جزاء في مباراة واحدة ضمن الدوري الإنجليزي الممتاز.
وجاء التكريم مؤخراً قبل إحدى مباريات فريقه على ملعب فيتاليتي، بعدما وثّقت “غينيس” إنجازه المدوَّن في 30 تشرين الثاني – نوفمبر 2024 خلال الفوز (4-2) على وولفرهامبتون، حيث ترجم ثلاث ركلات من علامة الجزاء ليحسم المواجهة.
وبات الهولندي أول من يحقق “هاتريك ركلات جزاء” في حقبة البريميرليغ، وأول لاعب يسجّل ثلاث ركلات في مباراة ضمن الدرجة الأولى الإنجليزية منذ إنجاز كين بارنز عام 1957.
كما أشارت رابطة الدوري إلى أن ركلتي الجزاء الأوليين لكلويفرت جاءتا في أسرع زمن يُسجَّل فيه فريقٌ ركلتي جزاء من بداية مباراة في تاريخ المسابقة.
وللمفارقة، يمتد “السجل العائلي” إلى والده باتريك كلويفرت، الذي ما زال يحتفظ برقمٍ قياسي آخر حين أصبح أصغر لاعب يسجّل في نهائي دوري أبطال أوروبا بعمر 18 عاما و327 يوما مع أياكس أمام ميلان عام 1995.
وجاء التكريم مؤخراً قبل إحدى مباريات فريقه على ملعب فيتاليتي، بعدما وثّقت “غينيس” إنجازه المدوَّن في 30 تشرين الثاني – نوفمبر 2024 خلال الفوز (4-2) على وولفرهامبتون، حيث ترجم ثلاث ركلات من علامة الجزاء ليحسم المواجهة.
وبات الهولندي أول من يحقق “هاتريك ركلات جزاء” في حقبة البريميرليغ، وأول لاعب يسجّل ثلاث ركلات في مباراة ضمن الدرجة الأولى الإنجليزية منذ إنجاز كين بارنز عام 1957.
كما أشارت رابطة الدوري إلى أن ركلتي الجزاء الأوليين لكلويفرت جاءتا في أسرع زمن يُسجَّل فيه فريقٌ ركلتي جزاء من بداية مباراة في تاريخ المسابقة.
وللمفارقة، يمتد “السجل العائلي” إلى والده باتريك كلويفرت، الذي ما زال يحتفظ برقمٍ قياسي آخر حين أصبح أصغر لاعب يسجّل في نهائي دوري أبطال أوروبا بعمر 18 عاما و327 يوما مع أياكس أمام ميلان عام 1995.