يدور صراع كروي بين فرنسا وإسبانيا حول مستقبل المدافع الشاب ليو لوميتر، لاعب ريال مدريد البالغ من العمر 16 عاما، والذي يُنظر إليه كأحد أبرز المواهب الدفاعية في أكاديمية النادي الملكي.
فقد أشارت الصحف الإسبانية إلى أنّ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يسعى لإقناع اللاعب بتغيير ولائه الدولي، رغم أنه سبق ومثّل منتخب إسبانيا تحت 16 عاماً.
وُلد لوميتر في مدينة سرقسطة، وبدأ مسيرته في أكاديمية ريال سرقسطة قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد عام 2021، ورغم أنّ إسبانيا هي موطنه الأمّ، إلّا أنّ اللاعب يملك حقّ تمثيل فرنسا بحكم أنّ والده فرنسي.
وأوضحت التقارير أنّ الاتحاد الفرنسي يتحرّك بسرعة، إذ يخطّط لاستدعاء المدافع الشاب إلى قائمة منتخب الديوك للمشاركة في كأس العالم تحت 17 عاماً المقرر إقامتها في تشرين الثاني – نوفمبر المقبل.
وفي المقابل، لم يردّ الاتحاد الإسباني بعد، بعدما قرّر عدم استدعائه لمعسكر منتخب إسبانيا تحت 17 عاما في فترة التوقّف الدولي المقبلة، وحتّى الآن لم يحسم لوميتر قراره، وسيكون أمامه بضعة أشهر لتحديد مستقبله الدولي.
مصادر قريبة من ريال مدريد أكّدت أنّ النادي يضع آمالًا كبيرة على اللاعب، وأنّ اختياره بين فرنسا وإسبانيا سيحظى بمتابعة دقيقة من وسائل الإعلام والجماهير، خاصّة مع اقتراب بطولة كأس العالم للشباب التي قد تكون محطّة مفصليّة في مسيرته.
فقد أشارت الصحف الإسبانية إلى أنّ الاتحاد الفرنسي لكرة القدم يسعى لإقناع اللاعب بتغيير ولائه الدولي، رغم أنه سبق ومثّل منتخب إسبانيا تحت 16 عاماً.
وُلد لوميتر في مدينة سرقسطة، وبدأ مسيرته في أكاديمية ريال سرقسطة قبل أن ينتقل إلى ريال مدريد عام 2021، ورغم أنّ إسبانيا هي موطنه الأمّ، إلّا أنّ اللاعب يملك حقّ تمثيل فرنسا بحكم أنّ والده فرنسي.
وأوضحت التقارير أنّ الاتحاد الفرنسي يتحرّك بسرعة، إذ يخطّط لاستدعاء المدافع الشاب إلى قائمة منتخب الديوك للمشاركة في كأس العالم تحت 17 عاماً المقرر إقامتها في تشرين الثاني – نوفمبر المقبل.
وفي المقابل، لم يردّ الاتحاد الإسباني بعد، بعدما قرّر عدم استدعائه لمعسكر منتخب إسبانيا تحت 17 عاما في فترة التوقّف الدولي المقبلة، وحتّى الآن لم يحسم لوميتر قراره، وسيكون أمامه بضعة أشهر لتحديد مستقبله الدولي.
مصادر قريبة من ريال مدريد أكّدت أنّ النادي يضع آمالًا كبيرة على اللاعب، وأنّ اختياره بين فرنسا وإسبانيا سيحظى بمتابعة دقيقة من وسائل الإعلام والجماهير، خاصّة مع اقتراب بطولة كأس العالم للشباب التي قد تكون محطّة مفصليّة في مسيرته.