يُلقَّب بـ”أغويرو الجديد“، ويبدو أنّ اسمه سيُصبح مألوفا في عالم كرة القدم قريبا، إنّه داستان ساتباييف، المهاجم الكازاخي، البالغ من العمر 17 عاما، والذي وقّع مع تشيلسي مقابل نحو 3.3 مليون جنيه إسترليني، كأعلى صفقة في تاريخ الدوري الكازاخي.
ساتباييف، الذي يرتدي القميص رقم 9 مع فريق كايرات ألماتي، برز في الأدوار التمهيدية لدوري أبطال أوروبا، وسجّل هدفا تاريخيا ضد أولمبيا ليوبليانا، جعله أصغر هدّاف في تاريخ البطولة، كما نجح فريقه في اقتناص تعادل ثمين مع سلتيك، لكنّ المهاجم الشاب سيغيب عن مباراة الإياب بسبب الإيقاف.
وفي أول مقابلة كبيرة له، تحدّث اللاعب مع الصحفي الروسي نوبل أروستاميان عن حلمه في اللعب مع تشيلسي والتنافس مع نجم برشلونة الشاب لامين يامال على الكرة الذهبية مستقبلا.
وقال “تشيلسي منحني أكبر اهتمام بين الأندية، من بين عروض من زينيت، ريال سوسيداد، بنفيكا، سالزبورغ ومارسيليا، اخترت البلوز لأنهم يعرفون كيف يطورون اللاعبين الشباب”.
موهبة الشاب لم تمر مرور الكرام، إذ يؤكد أحد الكشّافين المحليين أنّ “كايرات تحت 17 عاما” حقق موسما خياليا بفارق أهداف بلغ (186-0)، وكان نصيب ساتباييف وحده 54 هدفا و50 تمريرة حاسمة خلال 19 مباراة فقط.
ومع اقتراب انتقاله الرسمي إلى لندن عند بلوغه 18 عاما، يحلم المهاجم الكازاخي بأن يصبح أيقونة لبلاده، يقود منتخبها إلى كأس العالم، ويترك بصمة في الكرة الأوروبية قائلا “سأثبت نفسي في تشيلسي، وأريد أن أكون قائدًا للفريق يوما ما”.
ساتباييف، الذي يرتدي القميص رقم 9 مع فريق كايرات ألماتي، برز في الأدوار التمهيدية لدوري أبطال أوروبا، وسجّل هدفا تاريخيا ضد أولمبيا ليوبليانا، جعله أصغر هدّاف في تاريخ البطولة، كما نجح فريقه في اقتناص تعادل ثمين مع سلتيك، لكنّ المهاجم الشاب سيغيب عن مباراة الإياب بسبب الإيقاف.
وفي أول مقابلة كبيرة له، تحدّث اللاعب مع الصحفي الروسي نوبل أروستاميان عن حلمه في اللعب مع تشيلسي والتنافس مع نجم برشلونة الشاب لامين يامال على الكرة الذهبية مستقبلا.
وقال “تشيلسي منحني أكبر اهتمام بين الأندية، من بين عروض من زينيت، ريال سوسيداد، بنفيكا، سالزبورغ ومارسيليا، اخترت البلوز لأنهم يعرفون كيف يطورون اللاعبين الشباب”.
موهبة الشاب لم تمر مرور الكرام، إذ يؤكد أحد الكشّافين المحليين أنّ “كايرات تحت 17 عاما” حقق موسما خياليا بفارق أهداف بلغ (186-0)، وكان نصيب ساتباييف وحده 54 هدفا و50 تمريرة حاسمة خلال 19 مباراة فقط.
ومع اقتراب انتقاله الرسمي إلى لندن عند بلوغه 18 عاما، يحلم المهاجم الكازاخي بأن يصبح أيقونة لبلاده، يقود منتخبها إلى كأس العالم، ويترك بصمة في الكرة الأوروبية قائلا “سأثبت نفسي في تشيلسي، وأريد أن أكون قائدًا للفريق يوما ما”.