دخل نادي FCU 1948 في أزمة غير مسبوقة، بعدما أعلن الاتحاد الروماني لكرة القدم عن خصم 94 نقطة من رصيده، نتيجة تراكم الديون المالية المستحقة عليه لعدد من اللاعبين والمدربين السابقين، بالإضافة إلى مبالغ مترتبة لصالح أندية أخرى مثل دينامو بوخارست، وتكاليف مباريات لم تُسدَّد.
وبهذا الخصم القياسي، يبدأ كرايوفا الموسم الجديد برصيد سلبي يبلغ (-94 نقطة)، ليجد نفسه فعلياً خارج دائرة المنافسة منذ الجولة الأولى، مع تهديد مباشر لمكانته في الدوري، واعتبرت الصحف المحلية أنّ العقوبة تعدّ واحدة من أقسى العقوبات الإدارية في تاريخ كرة القدم الأوروبية.
الاتحاد الروماني منح النادي مهلة حتى 3 أيلول – سبتمبر المقبل لتقديم ما يثبت تسوية ديونه، محذّراً من أنّ عدم الامتثال قد يقود إلى استبعاده نهائياً من جميع مسابقات الاتحاد المحلي والرابطة المحترفة.
في المقابل، حاول مالك النادي أدريان ميتيليو تهدئة جماهيره، مؤكداً أن القرارات الحالية “إدارية مؤقتة” ويمكن الطعن بها قانونياً، معبّراً عن ثقته في قدرة فريقه على استعادة توازنه والمشاركة بشكل طبيعي هذا الموسم.
وتأتي هذه الأزمة في وقت يسعى فيه كرايوفا لإعادة بناء صفوفه بعد سنوات من التخبط، ليجد نفسه أمام تحد قد يهدد وجوده نفسه على الساحة الكروية.
وبهذا الخصم القياسي، يبدأ كرايوفا الموسم الجديد برصيد سلبي يبلغ (-94 نقطة)، ليجد نفسه فعلياً خارج دائرة المنافسة منذ الجولة الأولى، مع تهديد مباشر لمكانته في الدوري، واعتبرت الصحف المحلية أنّ العقوبة تعدّ واحدة من أقسى العقوبات الإدارية في تاريخ كرة القدم الأوروبية.
الاتحاد الروماني منح النادي مهلة حتى 3 أيلول – سبتمبر المقبل لتقديم ما يثبت تسوية ديونه، محذّراً من أنّ عدم الامتثال قد يقود إلى استبعاده نهائياً من جميع مسابقات الاتحاد المحلي والرابطة المحترفة.
في المقابل، حاول مالك النادي أدريان ميتيليو تهدئة جماهيره، مؤكداً أن القرارات الحالية “إدارية مؤقتة” ويمكن الطعن بها قانونياً، معبّراً عن ثقته في قدرة فريقه على استعادة توازنه والمشاركة بشكل طبيعي هذا الموسم.
وتأتي هذه الأزمة في وقت يسعى فيه كرايوفا لإعادة بناء صفوفه بعد سنوات من التخبط، ليجد نفسه أمام تحد قد يهدد وجوده نفسه على الساحة الكروية.