قد تكون مسيرة إسلام ماخاتشيف (27 انتصار وهزيمة واحدة) على وشك بلوغ محطتها الأخيرة، فالمقاتل الروسي، المصنف حاليا ثانيا في ترتيب “باوند مقابل باوند” بعد خسارته الصدارة لصالح الاسباني إيليا توبوريا عقب نزالات (UFC 317)، سيبلغ 34 عاما في تشرين الأول -أكتوبر.
هذا الواقع، دفع بأستاذه خابيب نورمحمدوف إلى التلميح بأن أمامه عاما أو عامين فقط قبل تعليق القفازات واعتزال القتال.
قال خابيب في مؤتمر صحفي، أنه قد يكون أمام إسلام عام أو عامين لأنه سيبلغ 34 في (أكتوبر)، ولا أحد يبقى كما هو عندما يصل الوقت.
نورمحمدوف، الذي اعتزل في قمة مجده وبلا هزيمة بعد وفاة والده، شدد على أن التوقيت المثالي للاعتزال هو عند سن الـ35 تقريبا، حيث يبدأ أداء المقاتل بالتراجع.
وأضاف أن الاستمرار بعدها لا يعني سوى “مطاردة المال، والتعرض لإصابات غير ضرورية، والمخاطرة بتلقي ضربات قاضية”.
وأردف “من الأفضل الاعتزال بكرامة وبدء مرحلة جديدة، حتى لو كان ذلك يعني العمل كسائق أوبر، بدل البقاء في القفص أطول مما يجب”.
هذه التصريحات لم تكن مفاجئة، إذ سبق أن تحدث مدرب الضربات خافيير مينديز عن إطار زمني مشابه، ويستعد ماخاتشيف لخوض نزال مرتقب في تشرين الثاني – نوفمبر، في ماديسون سكوير غاردن – نيويورك، على لقب وزن الويلتر امام الأسترالي جاك ديلا مادالينا بطل الفئة الحالي (18-2).
هذا الواقع، دفع بأستاذه خابيب نورمحمدوف إلى التلميح بأن أمامه عاما أو عامين فقط قبل تعليق القفازات واعتزال القتال.
قال خابيب في مؤتمر صحفي، أنه قد يكون أمام إسلام عام أو عامين لأنه سيبلغ 34 في (أكتوبر)، ولا أحد يبقى كما هو عندما يصل الوقت.
نورمحمدوف، الذي اعتزل في قمة مجده وبلا هزيمة بعد وفاة والده، شدد على أن التوقيت المثالي للاعتزال هو عند سن الـ35 تقريبا، حيث يبدأ أداء المقاتل بالتراجع.
وأضاف أن الاستمرار بعدها لا يعني سوى “مطاردة المال، والتعرض لإصابات غير ضرورية، والمخاطرة بتلقي ضربات قاضية”.
وأردف “من الأفضل الاعتزال بكرامة وبدء مرحلة جديدة، حتى لو كان ذلك يعني العمل كسائق أوبر، بدل البقاء في القفص أطول مما يجب”.
هذه التصريحات لم تكن مفاجئة، إذ سبق أن تحدث مدرب الضربات خافيير مينديز عن إطار زمني مشابه، ويستعد ماخاتشيف لخوض نزال مرتقب في تشرين الثاني – نوفمبر، في ماديسون سكوير غاردن – نيويورك، على لقب وزن الويلتر امام الأسترالي جاك ديلا مادالينا بطل الفئة الحالي (18-2).