عادة غير متوقّعة لنجم النصر السعودي تتعلّق بهاتفه المحمول
كشف سيدريك سواريس، زميل كريستيانو رونالدو السابق في منتخب البرتغال، عن عادة غير متوقّعة لنجم النصر السعودي، تتعلّق بهاتفه المحمول وتقنية الجيل الخامس (5G).
وأوضح سيدريك أن رونالدو يرفض تماما إبقاء هاتفه في غرفة الراحة أثناء النوم، خوفا من تأثيره السلبي على جودة النوم.
وكشف سيدريك أنّ كريستيانو يتوقف عن استخدام هاتفه في أوقات محدّدة، ويقول إن الهاتف يؤثر على نومه، لذلك يتركه بعيداً، وأضاف أنّه قال له ذات مرة “سيدريك، لا تستخدم 5G، لأنها يمكن أن تؤثر على نومك”، وكان ذلك في بدايات ظهور هذه التقنية.
النجم البرتغالي، البالغ من العمر 40 عاما، لا يزال يواصل مسيرته الكروية بنشاط لافت، ويشتهر بالتزامه الصارم بالنظام الغذائي والنوم بهدف الحفاظ على لياقته البدنية وإطالة عمره الرياضي.
وعلى الرغم من أنّ هذه المواقف قد تبدو للبعض نابعة من نظريات مؤامرة، إلا أن فترة انتشار فيروس كورونا شهدت رواجا واسعا لمعلومات مغلوطة عن علاقة الجيل الخامس بضعف المناعة ونقل العدوى، وهو ما قد يكون أثّر على قناعة رونالدو حينها.
ويبدو أنّ نجم ريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق لا يهتم كثيرا بتصفح “إنستغرام” ليلا، ويفضّل التركيز على استعداده البدني للموسم الجديد في السعودية.
وسجّل رونالدو مؤخّرا في المباراة التي فاز فيها النصر على تولوز وديا، قبل أن يتعرّض الفريق لهزيمة مفاجئة أمام فريق إستريلا البرتغالي خلف أبواب مغلقة.
وأوضح سيدريك أن رونالدو يرفض تماما إبقاء هاتفه في غرفة الراحة أثناء النوم، خوفا من تأثيره السلبي على جودة النوم.
وكشف سيدريك أنّ كريستيانو يتوقف عن استخدام هاتفه في أوقات محدّدة، ويقول إن الهاتف يؤثر على نومه، لذلك يتركه بعيداً، وأضاف أنّه قال له ذات مرة “سيدريك، لا تستخدم 5G، لأنها يمكن أن تؤثر على نومك”، وكان ذلك في بدايات ظهور هذه التقنية.
النجم البرتغالي، البالغ من العمر 40 عاما، لا يزال يواصل مسيرته الكروية بنشاط لافت، ويشتهر بالتزامه الصارم بالنظام الغذائي والنوم بهدف الحفاظ على لياقته البدنية وإطالة عمره الرياضي.
وعلى الرغم من أنّ هذه المواقف قد تبدو للبعض نابعة من نظريات مؤامرة، إلا أن فترة انتشار فيروس كورونا شهدت رواجا واسعا لمعلومات مغلوطة عن علاقة الجيل الخامس بضعف المناعة ونقل العدوى، وهو ما قد يكون أثّر على قناعة رونالدو حينها.
ويبدو أنّ نجم ريال مدريد ومانشستر يونايتد السابق لا يهتم كثيرا بتصفح “إنستغرام” ليلا، ويفضّل التركيز على استعداده البدني للموسم الجديد في السعودية.
وسجّل رونالدو مؤخّرا في المباراة التي فاز فيها النصر على تولوز وديا، قبل أن يتعرّض الفريق لهزيمة مفاجئة أمام فريق إستريلا البرتغالي خلف أبواب مغلقة.
