نجا أولمبيك ليون، أحد عمالقة كرة القدم الفرنسية، من الهبوط، وسيبقى في دوري الدرجة الأولى الفرنسي “ليغ 1” في الموسم المقبل.
وفي ظل هذه المعطيات، لم يتردد النادي في تدعيم صفوفه استعدادا للموسم المقبل، وكان آخر هذه التعاقدات اللاعب روبن كلويفرت، نجل نجم برشلونة السابق باتريك كلويفرت، المنتقل من نادي كازا بيا البرتغالي.
اللاعب البالغ من العمر 24 عاما وقّع عقدا يمتد حتى العام 2030 مع الفريق الفرنسي، الذي دفع 3.78 مليون يورو مقابل ضمه.
كما احتفظ ناديه السابق بـ15٪ من حقوق بيعه في حال تمت صفقة مستقبلية، وقال نادي ليون عبر موقعه الرسمي “يتميّز بقوته البدنية وسرعته وصلابته في المواجهات الثنائية”.
روبن، الابن الأوسط للنجم الهولندي باتريك كلويفرت، يشغل مركز قلب الدفاع، وكان عنصرا أساسيا في الفريق البرتغالي، حيث سجّل هدفا وصنع آخر في الدوري الممتاز (بريميرا ليغا).
وُلد في أمستردام، وتخرّج من أكاديمية نادي أوتريخت، قبل أن ينتقل إلى الفريق الأول، ثم يلعب في صفوف نادي دوردريخت في الدرجة الثانية، وهو لم يلعب سوى موسم واحد فقط مع كازا بيا، إلا أنه كان كافيا للفت أنظار نادٍ كبير مثل ليون، حتى وإن كان يمرّ بفترة من التراجع.
وبذلك، يواصل أفراد عائلة كلويفرت تواجدهم في الدوريات الخمس الكبرى، فقد فاز والده، باتريك، بدوري أبطال أوروبا مع أياكس عام 1995، ولعب لأندية كبرى مثل ميلان، نيوكاسل، فالنسيا، أيندهوفن، ليل، وبرشلونة حيث تُوِّج بلقب الدوري الإسباني عام 1999، ويشغل حاليا منصب مدرب المنتخب الإندونيسي.
وفي ظل هذه المعطيات، لم يتردد النادي في تدعيم صفوفه استعدادا للموسم المقبل، وكان آخر هذه التعاقدات اللاعب روبن كلويفرت، نجل نجم برشلونة السابق باتريك كلويفرت، المنتقل من نادي كازا بيا البرتغالي.
اللاعب البالغ من العمر 24 عاما وقّع عقدا يمتد حتى العام 2030 مع الفريق الفرنسي، الذي دفع 3.78 مليون يورو مقابل ضمه.
كما احتفظ ناديه السابق بـ15٪ من حقوق بيعه في حال تمت صفقة مستقبلية، وقال نادي ليون عبر موقعه الرسمي “يتميّز بقوته البدنية وسرعته وصلابته في المواجهات الثنائية”.
روبن، الابن الأوسط للنجم الهولندي باتريك كلويفرت، يشغل مركز قلب الدفاع، وكان عنصرا أساسيا في الفريق البرتغالي، حيث سجّل هدفا وصنع آخر في الدوري الممتاز (بريميرا ليغا).
وُلد في أمستردام، وتخرّج من أكاديمية نادي أوتريخت، قبل أن ينتقل إلى الفريق الأول، ثم يلعب في صفوف نادي دوردريخت في الدرجة الثانية، وهو لم يلعب سوى موسم واحد فقط مع كازا بيا، إلا أنه كان كافيا للفت أنظار نادٍ كبير مثل ليون، حتى وإن كان يمرّ بفترة من التراجع.
وبذلك، يواصل أفراد عائلة كلويفرت تواجدهم في الدوريات الخمس الكبرى، فقد فاز والده، باتريك، بدوري أبطال أوروبا مع أياكس عام 1995، ولعب لأندية كبرى مثل ميلان، نيوكاسل، فالنسيا، أيندهوفن، ليل، وبرشلونة حيث تُوِّج بلقب الدوري الإسباني عام 1999، ويشغل حاليا منصب مدرب المنتخب الإندونيسي.