شرحت نائبة رئيس نادي برشلونة جوان لابورتا أسباب التأخير
في حديث تلفزيوني، شرحت إلينا فورت، نائبة رئيس نادي برشلونة جوان لابورتا، أسباب التأخير في انتقال الفريق لخوض المباريات على ملعب الكامب نو بعد التأهيل.
وقالت فورت “على الرغم من نيتنا المُعلَنة، فقد توصّلنا إلى اتفاق مع بلدية المدينة لتعليق العودة إلى ملعب سبوتيفاي كامب نو، والتي كانت مقررة في العاشر من آب – أغسطس بمناسبة تنظيم كأس جوان غامبر”.
وأضافت “يعود السبب إلى عدم إمكانية الالتزام الحرفي بالتعليمات البلدية في ما يتعلّق بتنفيذ الأعمال ومواعيدها، وكذلك عدم كفاية الوقت اللازم لإتمام جميع الإجراءات والمعاملات الضرورية التي تتيح للبلدية إصدار رخصة الإشغال الأولية”.
وقالت فورت “إن حجم الأشغال المنجزة وتلك التي لا تزال قيد التنفيذ، يجعل من الصعب التوفيق مع تفسير وتطبيق حرفي للتعليمات والأنظمة البلدية عند طلب الحصول على رخصة الإشغال الأولي”.
وصُممّت هذه اللوائح في الأساس للمباني التقليدية التي يتم بناؤها ثم الانتهاء منها وإجراء الفحوصات اللازمة قبل دخولها إلى حيز الاستعمال، وقالت فورت “نحن هنا أمام مشروع إنشائي فريد من نوعه، يُنفّذ بشكل يومي ويتغير كل يوم، إنه مشروع حيّ، ولهذا السبب كان من الصعب التوافق مع الأنظمة القائمة”.
وختمت “نحن نعمل حاليا مع بلدية المدينة ومع جميع الجهات المعنية لإيجاد هذا التوافق، وللحصول على رخصة الإشغال الأولى بأسرع ما يمكن”.
وقالت فورت “على الرغم من نيتنا المُعلَنة، فقد توصّلنا إلى اتفاق مع بلدية المدينة لتعليق العودة إلى ملعب سبوتيفاي كامب نو، والتي كانت مقررة في العاشر من آب – أغسطس بمناسبة تنظيم كأس جوان غامبر”.
وأضافت “يعود السبب إلى عدم إمكانية الالتزام الحرفي بالتعليمات البلدية في ما يتعلّق بتنفيذ الأعمال ومواعيدها، وكذلك عدم كفاية الوقت اللازم لإتمام جميع الإجراءات والمعاملات الضرورية التي تتيح للبلدية إصدار رخصة الإشغال الأولية”.
وقالت فورت “إن حجم الأشغال المنجزة وتلك التي لا تزال قيد التنفيذ، يجعل من الصعب التوفيق مع تفسير وتطبيق حرفي للتعليمات والأنظمة البلدية عند طلب الحصول على رخصة الإشغال الأولي”.
وصُممّت هذه اللوائح في الأساس للمباني التقليدية التي يتم بناؤها ثم الانتهاء منها وإجراء الفحوصات اللازمة قبل دخولها إلى حيز الاستعمال، وقالت فورت “نحن هنا أمام مشروع إنشائي فريد من نوعه، يُنفّذ بشكل يومي ويتغير كل يوم، إنه مشروع حيّ، ولهذا السبب كان من الصعب التوافق مع الأنظمة القائمة”.
وختمت “نحن نعمل حاليا مع بلدية المدينة ومع جميع الجهات المعنية لإيجاد هذا التوافق، وللحصول على رخصة الإشغال الأولى بأسرع ما يمكن”.