تلقى نادي كريستال بالاس الإنجليزي ضربة في مساعيه للمشاركة في الدوري الأوروبي الموسم المقبل، بعد أن قرر الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، يوم امس الأربعاء، إلغاء قرار هبوط ليون إلى دوري الدرجة الثانية، عقب قبول الاستئناف الذي تقدّم به النادي.
وكانت لجنة الرقابة المالية على الأندية قد قررت في 24 حزيران – يونيو الماضي إنزال ليون إلى الدرجة الثانية بسبب مشكلات مالية حادّة، على رأسها ديون تجاوزت 541 مليون يورو، وأجور مبالغ فيها مقارنة بتدفقه النقدي، لكن النادي قدم خطة مالية جديدة شملت ضخ 100 مليون يورو فوريّا، بالإضافة إلى تأمين 100 مليون أخرى كضمان مالي لعامين.
وشهدت الأيام الماضية تغييرات كبيرة في إدارة النادي، حيث اضطر المالك الأميركي جون تيكستور، للتنحي عن منصبه كرئيس ومغادرة مجلس الإدارة، بينما تولّت ميشيل كانغ، إحدى المساهمات في المجموعة وسيدة أعمال بارزة، المسؤولية الإدارية للنادي.
والقى هذا التطوّر بظلاله على مشاركة كريستال بالاس في الدوري الأوروبي، إذ يملك تيكستور حصصا في النادي الإنجليزي أيضا، وتنص لوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على عدم السماح لأي طرف يملك أكثر من 30% من ناديين بالمشاركة في نفس المسابقة الأوروبية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أوضح سابقا أن ليون لن يُسمح له بالمشاركة أوروبيًا في حال هبوطه، وهو ما كان سيعزز فرصة كريستال بالاس باللعب في البطولة.
وسيكون على كريستال بالاس إثبات استقلاله الكامل ماليا وإداريا عن ليون أمام الاتحاد الأوروبي، ويُتوقعّ صدور القرار الرسمي خلال الأيام القليلة المقبلة.
وكانت لجنة الرقابة المالية على الأندية قد قررت في 24 حزيران – يونيو الماضي إنزال ليون إلى الدرجة الثانية بسبب مشكلات مالية حادّة، على رأسها ديون تجاوزت 541 مليون يورو، وأجور مبالغ فيها مقارنة بتدفقه النقدي، لكن النادي قدم خطة مالية جديدة شملت ضخ 100 مليون يورو فوريّا، بالإضافة إلى تأمين 100 مليون أخرى كضمان مالي لعامين.
وشهدت الأيام الماضية تغييرات كبيرة في إدارة النادي، حيث اضطر المالك الأميركي جون تيكستور، للتنحي عن منصبه كرئيس ومغادرة مجلس الإدارة، بينما تولّت ميشيل كانغ، إحدى المساهمات في المجموعة وسيدة أعمال بارزة، المسؤولية الإدارية للنادي.
والقى هذا التطوّر بظلاله على مشاركة كريستال بالاس في الدوري الأوروبي، إذ يملك تيكستور حصصا في النادي الإنجليزي أيضا، وتنص لوائح الاتحاد الأوروبي لكرة القدم على عدم السماح لأي طرف يملك أكثر من 30% من ناديين بالمشاركة في نفس المسابقة الأوروبية.
وكان الاتحاد الأوروبي قد أوضح سابقا أن ليون لن يُسمح له بالمشاركة أوروبيًا في حال هبوطه، وهو ما كان سيعزز فرصة كريستال بالاس باللعب في البطولة.
وسيكون على كريستال بالاس إثبات استقلاله الكامل ماليا وإداريا عن ليون أمام الاتحاد الأوروبي، ويُتوقعّ صدور القرار الرسمي خلال الأيام القليلة المقبلة.