عقب هزيمته أمام فلومينينسي البرازيلي في ثّمن النهائي، وخروجه من كأس العالم للأندية، اشتعلت أزمة حادة داخل فريق إنتر ميلان الإيطالي.
وبدأت الأزمة مع تصريح للنجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، الذي قال، دون أن يُحدد من يقصد، إن اللاعبين الذين لا يرغبون بالبقاء في النادي، عليهم الرحيل فورا خلال الصيف الحالي.
لاحقاً، أشار بيبي ماروتا، رئيس نادي إنتر ميلان، إلى أن لاوتارو قصد النجم التركي هاكان تشالهانوجلو الذي ارتبط بالانتقال الى غلطة سراي، مع ان عقده ينتهي صيف العام 2027، وهو لم يشارك في كأس العالم للأندية بسبب الإصابة، وغادر معسكر الفريق قبل ساعات من الخسارة بهدفين أمام فلومينينسي.
ورد هاكان على تصريحات زميله الأرجنتيني بالقول “بالأمس خسرنا، وهذا مؤلم، وقد شعرت بالحزن، ليس كلاعب فحسب، بل كشخص يهتم حقا، رغم إصابتي الحالية، التقطت الهاتف مباشرة بعد المباراة وتحدثت مع بعض الزملاء لرفع معنوياتهم، لأن هذا ما تفعله عندما تهتم بفريقك”.
وأضاف “لكن ما فاجأني أكثر، كان تلك الكلمات المؤلمة، التي تفرق ولا توحد، فطوال مسيرتي، لم أبحث عن أعذار أبدا، بل تحملت المسؤولية دائما، ولعبت حتى مع الألم، وكنت قائدا، خاصة في اللحظات الصعبة، ليس بالكلام بل بالأفعال”.
وقال اللاعب البالغ 30 عاماً “أحترم كل الآراء، حتى من زميل في الفريق، حتى من رئيس النادي، لكن الاحترام ليس طريقا باتجاه واحد، أما ما يخبئه المستقبل، فسنراه، لكن التاريخ يتذكر دائما أولئك الذين وقفوا بشموخ، وليس أولئك الذين صرخوا بأعلى صوت”.
وزادت الأمور حدّة بعدما كتبته سينم غوندوغو، زوجة اللاعب التركي عبر إنستغرام “بعض الناس ليسوا مخلصين لك، بل مخلصين لحاجتهم إليك، وبمجرد أن تتغير احتياجاتهم، يتغير إخلاصهم .. لا تندم على طيبة قلبك يا هاكان، فكل خير يعود ويتضاعف”.
وبدأت الأزمة مع تصريح للنجم الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز، الذي قال، دون أن يُحدد من يقصد، إن اللاعبين الذين لا يرغبون بالبقاء في النادي، عليهم الرحيل فورا خلال الصيف الحالي.
لاحقاً، أشار بيبي ماروتا، رئيس نادي إنتر ميلان، إلى أن لاوتارو قصد النجم التركي هاكان تشالهانوجلو الذي ارتبط بالانتقال الى غلطة سراي، مع ان عقده ينتهي صيف العام 2027، وهو لم يشارك في كأس العالم للأندية بسبب الإصابة، وغادر معسكر الفريق قبل ساعات من الخسارة بهدفين أمام فلومينينسي.
ورد هاكان على تصريحات زميله الأرجنتيني بالقول “بالأمس خسرنا، وهذا مؤلم، وقد شعرت بالحزن، ليس كلاعب فحسب، بل كشخص يهتم حقا، رغم إصابتي الحالية، التقطت الهاتف مباشرة بعد المباراة وتحدثت مع بعض الزملاء لرفع معنوياتهم، لأن هذا ما تفعله عندما تهتم بفريقك”.
وأضاف “لكن ما فاجأني أكثر، كان تلك الكلمات المؤلمة، التي تفرق ولا توحد، فطوال مسيرتي، لم أبحث عن أعذار أبدا، بل تحملت المسؤولية دائما، ولعبت حتى مع الألم، وكنت قائدا، خاصة في اللحظات الصعبة، ليس بالكلام بل بالأفعال”.
وقال اللاعب البالغ 30 عاماً “أحترم كل الآراء، حتى من زميل في الفريق، حتى من رئيس النادي، لكن الاحترام ليس طريقا باتجاه واحد، أما ما يخبئه المستقبل، فسنراه، لكن التاريخ يتذكر دائما أولئك الذين وقفوا بشموخ، وليس أولئك الذين صرخوا بأعلى صوت”.
وزادت الأمور حدّة بعدما كتبته سينم غوندوغو، زوجة اللاعب التركي عبر إنستغرام “بعض الناس ليسوا مخلصين لك، بل مخلصين لحاجتهم إليك، وبمجرد أن تتغير احتياجاتهم، يتغير إخلاصهم .. لا تندم على طيبة قلبك يا هاكان، فكل خير يعود ويتضاعف”.
