لم يُظهر قائد منتخب البرتغال كريستيانو رونالدو رغبة كبيرة في اعتزال اللعب، الا أنه كما يبدو وضع نصب عينيه ملكية نادٍ لكرة قدم.
ويلعب رونالدو في صفوف نادي النصر في الدوري السعودي للمحترفين، وهو أحد الأندية الأربعة التي استحوذ عليها صندوق الاستثمارات العامة السعودي منذ عامين.
ويبدو أنّ اللاعب البالغ من العمر 40 عاما، يجهز نفسه للاستحواذ على ناديه الخاص، وهو الذي يمتلك سلسلة فنادق، وعلامة تجارية للملابس وأسلوب الحياة، ومراكز للياقة البدنية، وقام باستثمارات في مجال العقارات والإعلام وشركات التكنولوجيا.
وذكرت صحف أوروبية أن نجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق مهتم بالاستحواذ على فالنسيا المتعثر، لكنه لا يرغب في إبرام صفقة مع المالك الحالي بيتر ليم، إلّا في حال تجنب فالنسيا الهبوط من دوري الدرجة الأولى الإسباني.
وفي الواقع، فقد أسهم فوز فالنسيا على لاس بالماس (3-2) يوم أمس السبت الى جعله في مأمن من الهبوط، إلا إذا حدثت مجموعة غريبة من النتائج في المباريات المتبقية من الموسم.
وسيتطلب أي عرض من رونالدو للاستثمار في فالنسيا دعما ماليا من صندوق الاستثمارات العامة السعودي ليكون له نفوذ يكفي لجعل ليم، المتردد في البيع، والذي لا يحظى بشعبية يفكر في خياراته.
وليس قائد منتخب البرتغال غريبا على الدوري الإسباني، فقد لعب لريال مدريد لمدة تسع سنوات، وفاز بلقب الدوري مرتين، وأضاف أربع ميداليات في دوري أبطال أوروبا إلى فوزه بهذا اللقب عام 2008 مع مانشستر يونايتد.
ويلعب رونالدو في صفوف نادي النصر في الدوري السعودي للمحترفين، وهو أحد الأندية الأربعة التي استحوذ عليها صندوق الاستثمارات العامة السعودي منذ عامين.
ويبدو أنّ اللاعب البالغ من العمر 40 عاما، يجهز نفسه للاستحواذ على ناديه الخاص، وهو الذي يمتلك سلسلة فنادق، وعلامة تجارية للملابس وأسلوب الحياة، ومراكز للياقة البدنية، وقام باستثمارات في مجال العقارات والإعلام وشركات التكنولوجيا.
وذكرت صحف أوروبية أن نجم مانشستر يونايتد وريال مدريد السابق مهتم بالاستحواذ على فالنسيا المتعثر، لكنه لا يرغب في إبرام صفقة مع المالك الحالي بيتر ليم، إلّا في حال تجنب فالنسيا الهبوط من دوري الدرجة الأولى الإسباني.
وفي الواقع، فقد أسهم فوز فالنسيا على لاس بالماس (3-2) يوم أمس السبت الى جعله في مأمن من الهبوط، إلا إذا حدثت مجموعة غريبة من النتائج في المباريات المتبقية من الموسم.
وسيتطلب أي عرض من رونالدو للاستثمار في فالنسيا دعما ماليا من صندوق الاستثمارات العامة السعودي ليكون له نفوذ يكفي لجعل ليم، المتردد في البيع، والذي لا يحظى بشعبية يفكر في خياراته.
وليس قائد منتخب البرتغال غريبا على الدوري الإسباني، فقد لعب لريال مدريد لمدة تسع سنوات، وفاز بلقب الدوري مرتين، وأضاف أربع ميداليات في دوري أبطال أوروبا إلى فوزه بهذا اللقب عام 2008 مع مانشستر يونايتد.