أبدى العداء الجامايكي الأسطوري يوسين بولت، المشجّع المعروف لمانشستر يونايتد، خيبة أمله من أداء الفريق خلال الخسارة (١-٣) أمام برينتفورد على ملعب “جيتك كوميونيتي”.
وجاءت ردة فعل بولت مبكّرة، بعدما وجد الشياطين الحُمر أنفسهم متأخّرين بهدفين في غضون ١٢ دقيقة فقط عبر إيغور تياغو، إذ لجأ النجم المعتزل إلى منصة “إكس” معبّراً – بأسلوب مقتضب – عن استيائه، معتبراً أنّ ما يجري لا يليق بفريق بحجم يونايتد.
ورغم تقليص الوافد الجديد بنجامين شِشكو الفارق قبل الاستراحة بتسجيله أوّل أهدافه منذ انتقاله بقيمة ٧٤ مليون جنيه إسترليني من لايبزيغ، فإنّ شوط المباراة الأوّل ترك إشارات مقلقة على منظومة المدرب روبن أموريم الدفاعية، فقد سنحت لبرينتفورد فرص إضافيّة، غير أنّ الحارس ألتاي بايندير تدخّل في أكثر من مناسبة لمنع اتّساع الفارق.
تفاعُل جماهير يونايتد مع منشور بولت عكس حالة غضب واسعة؛ إذ رأى كثيرون أنّ ما يحدث امتدادٌ لتراجع طويل الأمد، وتحدّث بعضهم عن “واقع” لا مزاح فيه، في إشارة إلى تراكم الأخطاء وفقدان الهوية.
وبحسب هذا المزاج العام، تبدو رسالة بولت بمثابة صدى لرؤية جمهور يُحمّل الفريق مسؤولية الخروج من سلسلة تذبذب لا تنهيها إلا إصلاحات جذرية في الانضباط والفعالية.
وجاءت ردة فعل بولت مبكّرة، بعدما وجد الشياطين الحُمر أنفسهم متأخّرين بهدفين في غضون ١٢ دقيقة فقط عبر إيغور تياغو، إذ لجأ النجم المعتزل إلى منصة “إكس” معبّراً – بأسلوب مقتضب – عن استيائه، معتبراً أنّ ما يجري لا يليق بفريق بحجم يونايتد.
ورغم تقليص الوافد الجديد بنجامين شِشكو الفارق قبل الاستراحة بتسجيله أوّل أهدافه منذ انتقاله بقيمة ٧٤ مليون جنيه إسترليني من لايبزيغ، فإنّ شوط المباراة الأوّل ترك إشارات مقلقة على منظومة المدرب روبن أموريم الدفاعية، فقد سنحت لبرينتفورد فرص إضافيّة، غير أنّ الحارس ألتاي بايندير تدخّل في أكثر من مناسبة لمنع اتّساع الفارق.
تفاعُل جماهير يونايتد مع منشور بولت عكس حالة غضب واسعة؛ إذ رأى كثيرون أنّ ما يحدث امتدادٌ لتراجع طويل الأمد، وتحدّث بعضهم عن “واقع” لا مزاح فيه، في إشارة إلى تراكم الأخطاء وفقدان الهوية.
وبحسب هذا المزاج العام، تبدو رسالة بولت بمثابة صدى لرؤية جمهور يُحمّل الفريق مسؤولية الخروج من سلسلة تذبذب لا تنهيها إلا إصلاحات جذرية في الانضباط والفعالية.