أعرب واين روني عن أسفه العميق للوضع الذي يعيشه مانشستر يونايتد، معتبراً أنّ تراجع النادي مؤلم وأنّه لم يعد يتعرّف إلى هويته التاريخية.
وأشار الهدّاف التاريخي ليونايتد، البالغ 39 عاماً، إلى أنّ أبناءه لم يشهدوا نسخة ناجحة من الفريق، مؤكّداً رغبته في أن يروا النادي يعود إلى القمّة.
ورأى روني أنّ الهزيمة (١-٣) أمام برينتفورد، بقيادة روبن أموريم، والتي أبقت الفريق في المركز الرابع عشر بالدوري الإنجليزي، كشفت حجم الأزمة، لافتاً إلى ضعف الشخصية والرغبة في الانتصار داخل غرفة الملابس.
واستحضر روني أسماءً من جيله مثل روي كين وبول سكولز، معتبراً أنّ وجود شخصيّات مماثلة كان سيعيد تذكير اللاعبين بـ”معنى النادي” وقيمه، مشدّداً على استعداده الشخصي لتحمّل مسؤوليّة داخل المجموعة إذا طُلب منه ذلك.
وكشف روني أنّ ارتباطه بيونايتد يمتدّ لأكثر من عقدين، وأنّ نجليه كاي (15 عاما) وكلاي (12 عاما) ضمن الفئات العمريّة بالنادي، معرّبًا عن قلقه من انعكاسات الأزمة على بيئة العمل، ومتحدّثا عن ثقافة اعتبر أنّها تآكلت داخل الكيان، بما في ذلك فقدان موظّفين لوظائفهم.
ويأمل يونايتد في استعادة توازنه عند استضافة سندرلاند في أولد ترافورد السبت المقبل، سعيا لنتيجة وأداء يخفّفان من حدّة الضغوط.
وأشار الهدّاف التاريخي ليونايتد، البالغ 39 عاماً، إلى أنّ أبناءه لم يشهدوا نسخة ناجحة من الفريق، مؤكّداً رغبته في أن يروا النادي يعود إلى القمّة.
ورأى روني أنّ الهزيمة (١-٣) أمام برينتفورد، بقيادة روبن أموريم، والتي أبقت الفريق في المركز الرابع عشر بالدوري الإنجليزي، كشفت حجم الأزمة، لافتاً إلى ضعف الشخصية والرغبة في الانتصار داخل غرفة الملابس.
واستحضر روني أسماءً من جيله مثل روي كين وبول سكولز، معتبراً أنّ وجود شخصيّات مماثلة كان سيعيد تذكير اللاعبين بـ”معنى النادي” وقيمه، مشدّداً على استعداده الشخصي لتحمّل مسؤوليّة داخل المجموعة إذا طُلب منه ذلك.
وكشف روني أنّ ارتباطه بيونايتد يمتدّ لأكثر من عقدين، وأنّ نجليه كاي (15 عاما) وكلاي (12 عاما) ضمن الفئات العمريّة بالنادي، معرّبًا عن قلقه من انعكاسات الأزمة على بيئة العمل، ومتحدّثا عن ثقافة اعتبر أنّها تآكلت داخل الكيان، بما في ذلك فقدان موظّفين لوظائفهم.
ويأمل يونايتد في استعادة توازنه عند استضافة سندرلاند في أولد ترافورد السبت المقبل، سعيا لنتيجة وأداء يخفّفان من حدّة الضغوط.