قضى كريستيانو رونالدو تسع سنوات في ريال مدريد بين عامي 2009 و2018
قضى كريستيانو رونالدو تسع سنوات في ريال مدريد بين عامي 2009 و2018، حيث فاز بلقبين في الدوري الإسباني وأربعة ألقاب في دوري أبطال أوروبا ورفع رصيده إلى خمس كرات ذهبية، وأصبح الهدّاف التاريخي للنادي الملكي.
ويرفض النجم البرتغالي الاستسلام للزمن، ففي سن الأربعين، لا يزال يلعب مع النصر في الدوري السعودي للمحترفين، ويقدّم عروضاً تبهر المتابعين، وآخرها تسجيله هدفين في الفوز بالأمس (3-1) عل الهلال في ديربي المملكة.
لكنّ رونالدو، بدأ في الوقت عينه في وضع خطط لمرحلة ما بعد اعتزاله، في ظلّ الحديث عن الانتقال إلى مجال التدريب، أو الاستثمار في نادٍ محترف.
وفي هذا الإطار، كان هناك حديث عن إغراء نجم مانشستر يونايتد السابق بالعودة إلى المملكة المتّحدة والالتحاق بنادي ريكسهام مع ريان رينولدز وروب ماكليني.
لكنّ التقارير في إسبانيا تتكهّن بمسار مختلف يتمّ اتخاذه، فقد ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنّ رونالدو يميل إلى تقديم عرض لشراء نادي فالنسيا، على الرغم من تصريح المالك الحالي بيتر ليم بأنّ النادي ليس للبيع.
ويُقال إنّ النجم البرتغالي قد يتعاون في هذا المجال، مع العائلة المالكة السعوديّة، وتحديداً مع الأمير محمد بن سلمان، أو مع صندوق الاستثمار السعودي، لكنّ رونالدو أوضح أنّه لن يكون مهتمًاً بهذا المشروع إلّا إذا احتفظ فالنسيا بمكانته في الدرجة الأولى، حيث يبتعد حاليا عن منطقة الهبوط بأربع نقاط فقط.
وتُعتبر الديون المتراكمة والملعب المتهالك من العقبات الرئيسيّة التي تقف عائقاً أمامه، وقد ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنّ استثمار رونالدو في نادي فالنسيا ليست شائعة بل هي أخبار جدّيّة.
ويرفض النجم البرتغالي الاستسلام للزمن، ففي سن الأربعين، لا يزال يلعب مع النصر في الدوري السعودي للمحترفين، ويقدّم عروضاً تبهر المتابعين، وآخرها تسجيله هدفين في الفوز بالأمس (3-1) عل الهلال في ديربي المملكة.
لكنّ رونالدو، بدأ في الوقت عينه في وضع خطط لمرحلة ما بعد اعتزاله، في ظلّ الحديث عن الانتقال إلى مجال التدريب، أو الاستثمار في نادٍ محترف.
وفي هذا الإطار، كان هناك حديث عن إغراء نجم مانشستر يونايتد السابق بالعودة إلى المملكة المتّحدة والالتحاق بنادي ريكسهام مع ريان رينولدز وروب ماكليني.
لكنّ التقارير في إسبانيا تتكهّن بمسار مختلف يتمّ اتخاذه، فقد ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنّ رونالدو يميل إلى تقديم عرض لشراء نادي فالنسيا، على الرغم من تصريح المالك الحالي بيتر ليم بأنّ النادي ليس للبيع.
ويُقال إنّ النجم البرتغالي قد يتعاون في هذا المجال، مع العائلة المالكة السعوديّة، وتحديداً مع الأمير محمد بن سلمان، أو مع صندوق الاستثمار السعودي، لكنّ رونالدو أوضح أنّه لن يكون مهتمًاً بهذا المشروع إلّا إذا احتفظ فالنسيا بمكانته في الدرجة الأولى، حيث يبتعد حاليا عن منطقة الهبوط بأربع نقاط فقط.
وتُعتبر الديون المتراكمة والملعب المتهالك من العقبات الرئيسيّة التي تقف عائقاً أمامه، وقد ذكرت صحيفة موندو ديبورتيفو أنّ استثمار رونالدو في نادي فالنسيا ليست شائعة بل هي أخبار جدّيّة.
