يدرس الاتحاد الدولي لكرة القدم خيار تنظيم كأس العالم للأندية كلّ عامين ابتداءً من نسخة 2029، ضمن إعادة نظر أوسع في روزنامة كرة القدم العالمّية لما بعد 2030.
ويأتي الطرح على وقع مناقشات مكثّفة مع الأندية وروابط الدوريّات، ومع تصريحات حديثة لرئيس فيفا جياني إنفانتينو دعا فيها إلى “ذهن منفتح” حيال مواعيد البطولات الكبرى بسبب قيود المناخ وتزاحم الجدول.
وبحسب تقرير حصري نُشر في آب – أغسطس، يضع المقترح قيد التشاور توجّهًا لإقامة البطولة كل عامين من 2029، مع احتمال توسيعها من 32 إلى 48 فريقا، في خطوة يُقال إنّ بعض الأندية الكبرى دفعت باتجاهها لما تعتقد أنّه يوسّع قاعدة المشاركة والإيرادات.
غير أنّ الخطوة قد تصطدم برفض قوي من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والدوري الإنجليزي الممتاز بسبب أثرها على توازن الموسم المحلّي والقاري.
مصادر أخرى أشارت إلى أنّ فيفا يوازن بين شهيّة التوسّع وواقع الجدول المزدحم وصدام المصالح المحتمل مع المسابقات الأوروبيّة، ما يجعل قرار التحويل إلى “بطولة كلّ عامين” أبعد من كونه محسوما اليوم، ولو أنّ العمل جارٍ على تحديد شكل نسخة 2029 وخيارات الاستضافة.
حتّى الآن، يبقى الملفّ مفتوحا على مفاوضات جديدة بين فيفا وروابط الأندية لضمان توزيع متوازن للمباريات والراحة، مع ترجيح أن تتضح الصورة أكثر عند تثبيت روزنامة ما بعد 2030.
ويأتي الطرح على وقع مناقشات مكثّفة مع الأندية وروابط الدوريّات، ومع تصريحات حديثة لرئيس فيفا جياني إنفانتينو دعا فيها إلى “ذهن منفتح” حيال مواعيد البطولات الكبرى بسبب قيود المناخ وتزاحم الجدول.
وبحسب تقرير حصري نُشر في آب – أغسطس، يضع المقترح قيد التشاور توجّهًا لإقامة البطولة كل عامين من 2029، مع احتمال توسيعها من 32 إلى 48 فريقا، في خطوة يُقال إنّ بعض الأندية الكبرى دفعت باتجاهها لما تعتقد أنّه يوسّع قاعدة المشاركة والإيرادات.
غير أنّ الخطوة قد تصطدم برفض قوي من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم والدوري الإنجليزي الممتاز بسبب أثرها على توازن الموسم المحلّي والقاري.
مصادر أخرى أشارت إلى أنّ فيفا يوازن بين شهيّة التوسّع وواقع الجدول المزدحم وصدام المصالح المحتمل مع المسابقات الأوروبيّة، ما يجعل قرار التحويل إلى “بطولة كلّ عامين” أبعد من كونه محسوما اليوم، ولو أنّ العمل جارٍ على تحديد شكل نسخة 2029 وخيارات الاستضافة.
حتّى الآن، يبقى الملفّ مفتوحا على مفاوضات جديدة بين فيفا وروابط الأندية لضمان توزيع متوازن للمباريات والراحة، مع ترجيح أن تتضح الصورة أكثر عند تثبيت روزنامة ما بعد 2030.