تركّز الإدارة الرياضية لنادي برشلونة، بقيادة ديكو، عملياتها حاليا على تعزيز الخط الهجومي للفريق، وبعد الفشل في التعاقد مع مهاجم أتلتيك بلباو نيكو ويليامز، يبقى الكولومبي لويس دياز أبرز الخيارات المُتاحة.
المدرب الألماني للفريق الأول، هانسي فليك، بدأ بالفعل بالتفكير في تشكيل بدائل هجومية تعزز مشروعه مقارنة بالموسم الماضي، مدركا حجم المواهب الشابة المتاحة له، والحاجة إلى المنافسة على أعلى مستوى منذ بداية الموسم.
وصول جناح أيسر يتمتع بقدرات فردية عالية، مثل نجم ليفربول، سيمنح برشلونة نوعية من اللاعبين أصحاب الأسلوب المباشر، والقدرة على الاختراق والمراوغة، والذين يستطيعون جذب المدافعين لفتح المساحات أمام ليفاندوفسكي وجوهرة الفريق لامين يامال.
مع لويس دياز على الجناح الأيسر، ولامين يامال على الجناح الأيمن، سيتمكن فليك من بناء هجوم سريع وقادر على اختراق الدفاعات من الأطراف، وهو عنصر أساسي في فلسفته الكروية المبنية على الهجوم والضغط العالي.
أما رافينيا، الذي لعب في هذا المركز وعلى الطرف وأيضا في العمق، فقد قدّم أداءً عاليا جدا مسجلًا 34 هدفا ومانحا 25 تمريرة حاسمة، ويراه الجهاز الفني على أنه لاعب قادر على التأقلم في أي موقع هجومي، حتى لو تطلّب الأمر التراجع قليلاً في المركز.
لكن المنافسة لن تكون سهلة، ففي الأيام الأخيرة أظهر كل من داني أولمو وفيران توريس رغبتهما القوية في نيل مكانة أساسية في التشكيلة.
يتميّز أولمو بأسلوبه التعاوني وقدرته على اللعب في أكثر من مركز، حيث يمكنه أن يشغل مركز “المهاجم الوهمي” أو صانع الألعاب، وهما مركزان يشعر فيهما بالراحة.
أما فيران، فقد أثبت أنه قادر على اللعب كجناح أو مهاجم صريح في حال قرر فليك منح بعض الراحة لليفاندوفسكي.
من خلال “عملية الجناح” التي يسعى برشلونة إلى إنجازها في هذا السوق الصيفي الناري، سيكون بمقدور فليك تصميم تركيبات هجومية مختلفة بفضل توفره على خط أمامي متنوع، عميق، وموهوب.
المدرب الألماني للفريق الأول، هانسي فليك، بدأ بالفعل بالتفكير في تشكيل بدائل هجومية تعزز مشروعه مقارنة بالموسم الماضي، مدركا حجم المواهب الشابة المتاحة له، والحاجة إلى المنافسة على أعلى مستوى منذ بداية الموسم.
وصول جناح أيسر يتمتع بقدرات فردية عالية، مثل نجم ليفربول، سيمنح برشلونة نوعية من اللاعبين أصحاب الأسلوب المباشر، والقدرة على الاختراق والمراوغة، والذين يستطيعون جذب المدافعين لفتح المساحات أمام ليفاندوفسكي وجوهرة الفريق لامين يامال.
مع لويس دياز على الجناح الأيسر، ولامين يامال على الجناح الأيمن، سيتمكن فليك من بناء هجوم سريع وقادر على اختراق الدفاعات من الأطراف، وهو عنصر أساسي في فلسفته الكروية المبنية على الهجوم والضغط العالي.
أما رافينيا، الذي لعب في هذا المركز وعلى الطرف وأيضا في العمق، فقد قدّم أداءً عاليا جدا مسجلًا 34 هدفا ومانحا 25 تمريرة حاسمة، ويراه الجهاز الفني على أنه لاعب قادر على التأقلم في أي موقع هجومي، حتى لو تطلّب الأمر التراجع قليلاً في المركز.
لكن المنافسة لن تكون سهلة، ففي الأيام الأخيرة أظهر كل من داني أولمو وفيران توريس رغبتهما القوية في نيل مكانة أساسية في التشكيلة.
يتميّز أولمو بأسلوبه التعاوني وقدرته على اللعب في أكثر من مركز، حيث يمكنه أن يشغل مركز “المهاجم الوهمي” أو صانع الألعاب، وهما مركزان يشعر فيهما بالراحة.
أما فيران، فقد أثبت أنه قادر على اللعب كجناح أو مهاجم صريح في حال قرر فليك منح بعض الراحة لليفاندوفسكي.
من خلال “عملية الجناح” التي يسعى برشلونة إلى إنجازها في هذا السوق الصيفي الناري، سيكون بمقدور فليك تصميم تركيبات هجومية مختلفة بفضل توفره على خط أمامي متنوع، عميق، وموهوب.
