تلقّى نادي سانتوس البرازيلي ضربة قاسية بعد تأكيد إصابة نجمه نيمار في الغضروف الهلالي للركبة اليسرى، ما سيحرمه من استكمال الموسم الحالي ويُلزِمه بفترة علاج وتأهيل تمتدّ حتى ما بعد نهاية عام 2025>
وأوضحت التقارير الصحفية البرازيلية أنّ الفحوصات الطبية أثبتت حاجة اللاعب إلى برنامج علاجي طويل قد يتضمّن تدخّلا جراحيًّا حسب تطوّر الحالة، مع تأكيد غيابه عن المباريات المتبقية لفريقه في الدوري البرازيلي هذا العام.
الأهمّ أنّ هذه الإصابة تثير علامات استفهام حول جاهزيّة نيمار لمونديال 2026، إذ أشارت التحليلات إلى أنّ فترة الغياب الطويلة ستؤثّر على إيقاعه البدني وقدرته على استعادة مستواه المعهود قبل انطلاق البطولة العالمية.
وكان يُنظر الى وجود اللاعب مع سانتوس كمحور لمشروع رياضي واقتصادي يعيد النادي إلى دائرة الأضواء، لكن غيابه يضع الفريق أمام تحدّي إنهاء الموسم من دون قائده الأبرز، في وقت يعاني فيه أصلًا من ضغوط الهروب من دوامة النتائج السلبية.
وعلى مستوى المنتخب، يُتابع الاتحاد البرازيلي تطوّر ملف الإصابة عن كثب، وسط نقاش مبكر حول خطة بديلة في حال لم يتمكّن نيمار من الوصول إلى الجاهزية الكاملة قبل كأس العالم، ما يفتح باب الحديث عن جيل جديد يتحمّل عبء القيادة الفنيّة للـ”سيليساو” في أكبر المحافل.
وأوضحت التقارير الصحفية البرازيلية أنّ الفحوصات الطبية أثبتت حاجة اللاعب إلى برنامج علاجي طويل قد يتضمّن تدخّلا جراحيًّا حسب تطوّر الحالة، مع تأكيد غيابه عن المباريات المتبقية لفريقه في الدوري البرازيلي هذا العام.
الأهمّ أنّ هذه الإصابة تثير علامات استفهام حول جاهزيّة نيمار لمونديال 2026، إذ أشارت التحليلات إلى أنّ فترة الغياب الطويلة ستؤثّر على إيقاعه البدني وقدرته على استعادة مستواه المعهود قبل انطلاق البطولة العالمية.
وكان يُنظر الى وجود اللاعب مع سانتوس كمحور لمشروع رياضي واقتصادي يعيد النادي إلى دائرة الأضواء، لكن غيابه يضع الفريق أمام تحدّي إنهاء الموسم من دون قائده الأبرز، في وقت يعاني فيه أصلًا من ضغوط الهروب من دوامة النتائج السلبية.
وعلى مستوى المنتخب، يُتابع الاتحاد البرازيلي تطوّر ملف الإصابة عن كثب، وسط نقاش مبكر حول خطة بديلة في حال لم يتمكّن نيمار من الوصول إلى الجاهزية الكاملة قبل كأس العالم، ما يفتح باب الحديث عن جيل جديد يتحمّل عبء القيادة الفنيّة للـ”سيليساو” في أكبر المحافل.