تعرضت عائلة ناهويل مولينا، مدافع أتلتيكو مدريد الإسباني، لهجوم مسلح في الأرجنتين، حيث اقتحم ثمانية أشخاص ملثّمين منزل عائلة زوجته باربرا أوكيوزي وهم يحملون أسلحة نارية.
ورغم الرعب الذي عاشته الأسرة، فقد نجت من الحادث دون إصابات جسدية تُذكر، لكن الحادث أثار صدمة واسعة في البلاد.
وبحسب رواية والد باربرا، كلاوديو أوكيوزي، التي نقلتها وسائل إعلام أرجنتينية، وذكرتها صحيفة ماركا الإسبانية، فقد كان جالسا في غرفة الجلوس برفقة زوجته والتوأم البالغ من العمر عشرة أعوام، عندما اقتحم المسلحون المنزل وبدأوا بتهديدهم.
وطالب المسلحون بالحصول على النقود، وذكر أوكيوزي أنّ أحد المعتدين وجّه مسدسا إلى رأسه، فيما كان أفراد العصابة يتواصلون عبر أجهزة لاسلكية، ما يدلّ على أنّ العملية كانت مُخططا لها مسبقا.
ومع وصول الشرطة إلى الموقع، حاول المسلّحون الفرار من الباب الخلفي، ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار مع عناصر الأمن، وأوضح أوكيوزي أنه ساعد في محاولة فتح البوابة الخلفية للمعتدين، وهو تحت تهديد السلاح، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب توتره الشديد.
وقال “أحدهم كان يضع المسدس على رأسي ويهددني بإطلاق النار إن لم أفتح القفل، كنت مرعوبا وظننت أنني سأُقتل”.
وأسفر الحادث عن توقيف ثلاثة من أفراد العصابة، فيما تواصل الشرطة الأرجنتينية التحقيقات للقبض على باقي المتورطين.
وتسلّط هذه الحادثة الضوء على تزايد استهداف عائلات اللاعبين من قبل عصابات الجريمة المنظمة، إذ سبق أن تعرّض بيير إيميريك أوباميانغ وأسرته لاعتداء مشابه في برشلونة، كما اختُطف والد لويس دياز نجم ليفربول في كولومبيا.
ورغم الرعب الذي عاشته الأسرة، فقد نجت من الحادث دون إصابات جسدية تُذكر، لكن الحادث أثار صدمة واسعة في البلاد.
وبحسب رواية والد باربرا، كلاوديو أوكيوزي، التي نقلتها وسائل إعلام أرجنتينية، وذكرتها صحيفة ماركا الإسبانية، فقد كان جالسا في غرفة الجلوس برفقة زوجته والتوأم البالغ من العمر عشرة أعوام، عندما اقتحم المسلحون المنزل وبدأوا بتهديدهم.
وطالب المسلحون بالحصول على النقود، وذكر أوكيوزي أنّ أحد المعتدين وجّه مسدسا إلى رأسه، فيما كان أفراد العصابة يتواصلون عبر أجهزة لاسلكية، ما يدلّ على أنّ العملية كانت مُخططا لها مسبقا.
ومع وصول الشرطة إلى الموقع، حاول المسلّحون الفرار من الباب الخلفي، ما أدى إلى تبادل لإطلاق النار مع عناصر الأمن، وأوضح أوكيوزي أنه ساعد في محاولة فتح البوابة الخلفية للمعتدين، وهو تحت تهديد السلاح، لكنه لم يتمكن من ذلك بسبب توتره الشديد.
وقال “أحدهم كان يضع المسدس على رأسي ويهددني بإطلاق النار إن لم أفتح القفل، كنت مرعوبا وظننت أنني سأُقتل”.
وأسفر الحادث عن توقيف ثلاثة من أفراد العصابة، فيما تواصل الشرطة الأرجنتينية التحقيقات للقبض على باقي المتورطين.
وتسلّط هذه الحادثة الضوء على تزايد استهداف عائلات اللاعبين من قبل عصابات الجريمة المنظمة، إذ سبق أن تعرّض بيير إيميريك أوباميانغ وأسرته لاعتداء مشابه في برشلونة، كما اختُطف والد لويس دياز نجم ليفربول في كولومبيا.
