خطّ النرويجي أولي ديدريك بلومبرغ، لاعب بودو غليمت، واحدة من أبرز قصص الصعود في كرة القدم الأوروبية بعدما سجّل أوّل أهداف فريقه في شباك يوفنتوس ضمن دور المجموعات من دوري أبطال أوروبا، رغم الخسارة (2-3) في بودو مساء الثلاثاء.
بلومبرغ، البالغ من العمر 25 عاما، بدأ مسيرته في الدرجات الدنيا من الكرة النرويجية مع نادي غنيست في الأقسام الرابعة وما دونها، قبل أن يشقّ طريقه تدريجيًا عبر أندية آسانه ثم بران، وصولًا إلى بودو غليمت الذي التحق به مطلع عام 2025، حيث تطوّر دوره ليصبح أحد العناصر البارزة.
وخلال مواجهة يوفنتوس على ملعب “آسبميرا”، ترجم بلومبرغ أفضلية فريقه في الشوط الأول حين تابع كرة مُهيّأة من ركلة ركنية وأسكنها الشباك، مسجّلًا أول أهدافه في دوري الأبطال، في لحظة خاصة في تاريخ كرة القدم النرويجية، كونه من أوائل لاعبيها الذين يوقّعون على هدف في المسابقة القارية الأهم.
ورغم قلب يوفنتوس النتيجة في الشوط الثاني بفضل خبرته الأوروبية وأهداف لويس أوبيندا وويستون ماكيني ثم جوناثان ديفيد في الوقت بدل الضائع، فإنّ هدف بلومبرغ رسّخ صورة بلومبرغ كنموذج للاعب الذي انطلق من الهوامش ليصل إلى أكبر منصّات كرة القدم الأوروبية.
بلومبرغ، البالغ من العمر 25 عاما، بدأ مسيرته في الدرجات الدنيا من الكرة النرويجية مع نادي غنيست في الأقسام الرابعة وما دونها، قبل أن يشقّ طريقه تدريجيًا عبر أندية آسانه ثم بران، وصولًا إلى بودو غليمت الذي التحق به مطلع عام 2025، حيث تطوّر دوره ليصبح أحد العناصر البارزة.
وخلال مواجهة يوفنتوس على ملعب “آسبميرا”، ترجم بلومبرغ أفضلية فريقه في الشوط الأول حين تابع كرة مُهيّأة من ركلة ركنية وأسكنها الشباك، مسجّلًا أول أهدافه في دوري الأبطال، في لحظة خاصة في تاريخ كرة القدم النرويجية، كونه من أوائل لاعبيها الذين يوقّعون على هدف في المسابقة القارية الأهم.
ورغم قلب يوفنتوس النتيجة في الشوط الثاني بفضل خبرته الأوروبية وأهداف لويس أوبيندا وويستون ماكيني ثم جوناثان ديفيد في الوقت بدل الضائع، فإنّ هدف بلومبرغ رسّخ صورة بلومبرغ كنموذج للاعب الذي انطلق من الهوامش ليصل إلى أكبر منصّات كرة القدم الأوروبية.