لعبت دوراً أساسياً في قراره البقاء في ناديه الحالي
أشارت تقارير صحفيّة إلى أن ميكي كيميني، زوجة فرينكي دي يونغ، لعبت دوراً أساسياً في قراره البقاء في ناديه الحالي، برشلونة.
فوفقاً للمصادر، بما فيها صحيفة “سبورت” الإسبانية، فإنّ ميكي تحب المدينة، ولديها روابط قوية فيها، ما جعلها تشعر بالراحة والاستقرار، كما أن الثنائي سعيد في برشلونة، ولديه شبكة من الأصدقاء، ما ساهم في قرار دي يونغ بالبقاء، خاصّة أنّهما ينتظران طفلًا ويشعران أنّ العاصمة الكاتالونية هي أفضل مكان للعائلة.
بالإضافة إلى ذلك، صرح دي يونغ نفسه بأنه كان دائما يرغب في اللعب لبرشلونة، وأنه لم يكن مهتما بالانتقال إلى نادٍ آخر، حتى تحت الضغط، وأشار إلى أن الفريق كان يتحسن وأنه يشعر بالسعادة والراحة في برشلونة، ما جعله يقرر البقاء ومواصلة مسيرته مع النادي.
فوفقاً للمصادر، بما فيها صحيفة “سبورت” الإسبانية، فإنّ ميكي تحب المدينة، ولديها روابط قوية فيها، ما جعلها تشعر بالراحة والاستقرار، كما أن الثنائي سعيد في برشلونة، ولديه شبكة من الأصدقاء، ما ساهم في قرار دي يونغ بالبقاء، خاصّة أنّهما ينتظران طفلًا ويشعران أنّ العاصمة الكاتالونية هي أفضل مكان للعائلة.
بالإضافة إلى ذلك، صرح دي يونغ نفسه بأنه كان دائما يرغب في اللعب لبرشلونة، وأنه لم يكن مهتما بالانتقال إلى نادٍ آخر، حتى تحت الضغط، وأشار إلى أن الفريق كان يتحسن وأنه يشعر بالسعادة والراحة في برشلونة، ما جعله يقرر البقاء ومواصلة مسيرته مع النادي.