أعلن نجم الفنون القتالية المختلطة كونور ماكغريغور، خلال فعالية في البيت الأبيض، عن شراكة تجارية مع دونالد ترامب جونيور، الذي انضمّ إلى شركته MMA.INC بصفة “مستشار استراتيجي”.
وقال ماكغريغور إنّ الهدف هو تحويل جماهيرية اللعبة إلى مشاركة فعلية عبر استقطاب متدرّبين جدد ورفد المدربين والصالات وصغار الأعمال بإيرادات مستدامة.
وتصف الشركة نفسها بأنها “منصة شاملة” توفّر أدوات وموارد مبتكرة لمجتمع رياضات القتال، فيما أشاد ترامب الابن بتوسّع شعبية الـMMA عالميا، مؤكّدا دعمه لروّاد الأعمال في هذا القطاع.
يأتي الإعلان بالتزامن مع تكثيف المقاتل حديثه عن عودة محتملة إلى القتال، وسعيه لحشد تأييد سياسي لترشّحه لرئاسة إيرلندا، وقد نشر مؤخرا صورة لمكالمة عبر “فايس تايم” مع الملياردير إيلون ماسك، الذي أبدى دعما علنيا لحملته.
ورغم استيفائه شرط السن (37 عامًا)، يبدو أنّ ماكغريغور لم يحصل بعد على الترشيحات اللازمة قانونيا؛ إذ يشترط القانون ترشيح 20 نائبا من البرلمان أو أربع سلطات محلّيّة لإدراج الاسم على ورقة الاقتراع.
وتتزامن تحرّكاته مع مستجدات قضائية، إذ ثبّتت محكمة الاستئناف الإيرلندية حكما مدنيا صدر في تشرين الثاني – نوفمبر 2024 يقضي بمسؤوليته عن اعتداء جنسي على نيكيتا هاند، وإلزامه بدفع 248 ألف يورو تعويضا، فيما باشرت المدعية إجراءات قانونية إضافية بعد رفض الاستئناف.
وقال ماكغريغور إنّ الهدف هو تحويل جماهيرية اللعبة إلى مشاركة فعلية عبر استقطاب متدرّبين جدد ورفد المدربين والصالات وصغار الأعمال بإيرادات مستدامة.
وتصف الشركة نفسها بأنها “منصة شاملة” توفّر أدوات وموارد مبتكرة لمجتمع رياضات القتال، فيما أشاد ترامب الابن بتوسّع شعبية الـMMA عالميا، مؤكّدا دعمه لروّاد الأعمال في هذا القطاع.
يأتي الإعلان بالتزامن مع تكثيف المقاتل حديثه عن عودة محتملة إلى القتال، وسعيه لحشد تأييد سياسي لترشّحه لرئاسة إيرلندا، وقد نشر مؤخرا صورة لمكالمة عبر “فايس تايم” مع الملياردير إيلون ماسك، الذي أبدى دعما علنيا لحملته.
ورغم استيفائه شرط السن (37 عامًا)، يبدو أنّ ماكغريغور لم يحصل بعد على الترشيحات اللازمة قانونيا؛ إذ يشترط القانون ترشيح 20 نائبا من البرلمان أو أربع سلطات محلّيّة لإدراج الاسم على ورقة الاقتراع.
وتتزامن تحرّكاته مع مستجدات قضائية، إذ ثبّتت محكمة الاستئناف الإيرلندية حكما مدنيا صدر في تشرين الثاني – نوفمبر 2024 يقضي بمسؤوليته عن اعتداء جنسي على نيكيتا هاند، وإلزامه بدفع 248 ألف يورو تعويضا، فيما باشرت المدعية إجراءات قانونية إضافية بعد رفض الاستئناف.