جولة لتمثال برونزي للاعب على متن سيارة مطلية بلون النادي الأزرق
يوم ٣٠ تشرين الاول – اكتوبر الفائت، عاد إلى شوارع نابولي، التي احتفلت بما كان سيوافق عيد الميلاد الخامس والستين لأسطورتها دييغو أرماندو مارادونا، عبر جولةٍ لتمثال برونزي للاعب على متن سيارة مطلية بلون النادي الأزرق السماوي.
انطلقت الجولة من “متحف مارادونا” وجابت أحياء المدينة وصولاً إلى استاد دييغو أرماندو مارادونا، في فعاليةٍ نظمها القائمون على المتحف تكريماً لإرث النجم الراحل.
وخلال اليوم الاحتفالي، اصطفّ السكان والمشجعون على جوانب الطرق لالتقاط الصور وترديد الأهازيج التي ارتبطت باسم “الولد الذهبي”، في مشهدٍ جدد الرابط العاطفي العميق بين المدينة وأعظم رموزها الرياضية.
مكانة مارادونا في نابولي تأسست على إنجازات تاريخية قاد خلالها الفريق إلى لقبي الدوري الإيطالي عامي 1987 و1990، وهي بطولات جعلت من اللاعب أيقونةً تتجاوز كرة القدم إلى معنى الهوية والانتماء لدى جمهور نابولي.
ولهذا، بات تاريخ ميلاده مناسبة سنوية تستعيد فيها المدينة قصّتها مع لاعبٍ غيّر مجرى كرة القدم الإيطالية ورسّخ اسم نابولي على الخريطة العالمية.
انطلقت الجولة من “متحف مارادونا” وجابت أحياء المدينة وصولاً إلى استاد دييغو أرماندو مارادونا، في فعاليةٍ نظمها القائمون على المتحف تكريماً لإرث النجم الراحل.
وخلال اليوم الاحتفالي، اصطفّ السكان والمشجعون على جوانب الطرق لالتقاط الصور وترديد الأهازيج التي ارتبطت باسم “الولد الذهبي”، في مشهدٍ جدد الرابط العاطفي العميق بين المدينة وأعظم رموزها الرياضية.
مكانة مارادونا في نابولي تأسست على إنجازات تاريخية قاد خلالها الفريق إلى لقبي الدوري الإيطالي عامي 1987 و1990، وهي بطولات جعلت من اللاعب أيقونةً تتجاوز كرة القدم إلى معنى الهوية والانتماء لدى جمهور نابولي.
ولهذا، بات تاريخ ميلاده مناسبة سنوية تستعيد فيها المدينة قصّتها مع لاعبٍ غيّر مجرى كرة القدم الإيطالية ورسّخ اسم نابولي على الخريطة العالمية.