سجّل ليفربول رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي الممتاز بعدما نجح في هز الشباك خلال 37 مباراة متتالية، محققًا أفضل سلسلة تهديفية في تاريخه.
وجاء الهدف الأخير في الفوز على آرسنال (1-0) ليمنح الفريق إنجازا غير مسبوق، متجاوزا السلسلة السابقة البالغة 36 مباراة متتالية بين عامي 2019 و2020 في عهد المدرب السابق يورغن كلوب.
هذا التفوق الهجومي يعكس بصمة المدرب الهولندي آرنه سلوت، الذي قاد الفريق لتسجيل الأهداف في 40 من أصل 41 مباراة خاضها في الدوري منذ توليه المهمة، بنسبة تقارب 98%، وهي الأعلى لأي مدرب في تاريخ البريميرليغ ممن أشرفوا على أكثر من 15 مباراة.
وتبرز هذه الأرقام اللافتة قوة ليفربول الهجومية، وتنوّع مصادر التهديف لديه، حيث يشارك في صناعة الأهداف لاعبو الوسط والمدافعون إلى جانب المهاجمين.
ومع هذا الاستقرار الفني والقدرة المستمرة على التسجيل، يرسّخ ليفربول مكانته كأحد أقوى المنافسين على لقب الدوري هذا الموسم، ويبعث برسالة واضحة لمنافسيه مفادها أنّه لا ينوي التفريط في أي فرصة لتعزيز رصيده من الإنجازات.
وجاء الهدف الأخير في الفوز على آرسنال (1-0) ليمنح الفريق إنجازا غير مسبوق، متجاوزا السلسلة السابقة البالغة 36 مباراة متتالية بين عامي 2019 و2020 في عهد المدرب السابق يورغن كلوب.
هذا التفوق الهجومي يعكس بصمة المدرب الهولندي آرنه سلوت، الذي قاد الفريق لتسجيل الأهداف في 40 من أصل 41 مباراة خاضها في الدوري منذ توليه المهمة، بنسبة تقارب 98%، وهي الأعلى لأي مدرب في تاريخ البريميرليغ ممن أشرفوا على أكثر من 15 مباراة.
وتبرز هذه الأرقام اللافتة قوة ليفربول الهجومية، وتنوّع مصادر التهديف لديه، حيث يشارك في صناعة الأهداف لاعبو الوسط والمدافعون إلى جانب المهاجمين.
ومع هذا الاستقرار الفني والقدرة المستمرة على التسجيل، يرسّخ ليفربول مكانته كأحد أقوى المنافسين على لقب الدوري هذا الموسم، ويبعث برسالة واضحة لمنافسيه مفادها أنّه لا ينوي التفريط في أي فرصة لتعزيز رصيده من الإنجازات.