كانت المناسبة هامة بالنسبة لطرفيها، وهي نهائي كأس دوري القسم السابع الإنجليزي، الذي يطلق عليه “الدوري الجنوبي”، ضمن التقسيم المركزي لهرمية كرة القدم الإنجليزية.
كان ليستون متأخراً بهدف لهدفين أمام فيليكسيستوي حتى الدقيقة 90+4، حين حصل على ركلة ركنية، فتقدم حارس المرمى بيلي جونسون لمعاونة زملائه، وتأمين زيادة عددية.
وبالفعل، فقد وصلت الكرة بإتجاهه، فحولها بركلة خلفية مزدوجة إلى داخل الشباك، وهو ما رأى فيه بعض المشجعين على وسائل التواصل الاجتماعي هدف الموسم.
الا أن لاعبي ليستون لم يفرحوا كثيراً، اذ انتهى اللقاء الى التعادل (2-2)، ولم يكن لجوء الحكم إلى ركلات الترجيح، لمصلحتهم اذ خسروا (3-4)، وضاع سُدى هدف جونسون الذي يعمل أيضاً كمدرب حراس مرمى لفريق إبسويتش تاون للسيدات.
كان ليستون متأخراً بهدف لهدفين أمام فيليكسيستوي حتى الدقيقة 90+4، حين حصل على ركلة ركنية، فتقدم حارس المرمى بيلي جونسون لمعاونة زملائه، وتأمين زيادة عددية.
وبالفعل، فقد وصلت الكرة بإتجاهه، فحولها بركلة خلفية مزدوجة إلى داخل الشباك، وهو ما رأى فيه بعض المشجعين على وسائل التواصل الاجتماعي هدف الموسم.
الا أن لاعبي ليستون لم يفرحوا كثيراً، اذ انتهى اللقاء الى التعادل (2-2)، ولم يكن لجوء الحكم إلى ركلات الترجيح، لمصلحتهم اذ خسروا (3-4)، وضاع سُدى هدف جونسون الذي يعمل أيضاً كمدرب حراس مرمى لفريق إبسويتش تاون للسيدات.