توفي اثنان على الأقل من المشجعين بسبب الاختناق
توفي اثنان على الأقل من المشجعين بسبب الاختناق خارج ملعب سانتياغو التثبيتي، في حادث مربك وقع بين المشجعين والسلطات الأمنية، قبل مباراة المجموعة الخامسة في كأس ليبرتادوريس بين الفريق المحلي كولو كولو وفورتاليزا البرازيلي.
ووفقا للصحافة المحلية، حاول المشجعون شق طريقهم بالقوة إلى المدرجات، قبل دقائق من انطلاق المباراة، وتدخلت الشرطة بعربات مدرعة.
ووفقا للتقاري، وقعت المأساة عندما حاولت وحدات من مراقبة النظام العام التابعة للشرطة تفريق المشجعين عن طريق رش المياه المضغوطة من المركبات المدرعة، ويزعم أن هذا الإجراء أدى الى هدم السياج المحيط وسحق الضحايا.
وأوضح المدعي العام فرانسيسكو موراليس أن “تدافعاً وقع، ما تسبب في سقوط السياج، ونحن نحقق حاليا فيما إذا كانت سيارة شرطة متورطة في نهاية المطاف في الوفاة”.
وفيما يتعلق بالمسؤولية الجنائية المزعومة لضباط الشرطة، أوضح موراليس أن “الشخص الذي كان يقود السيارة متهم، على الرغم من أنه لم يتم القبض عليه، حيث لا يوجد سبب يدعو إلى تبرير اعتقاله في الوقت الحالي”.
ووفقا للصحافة المحلية، حاول المشجعون شق طريقهم بالقوة إلى المدرجات، قبل دقائق من انطلاق المباراة، وتدخلت الشرطة بعربات مدرعة.
ووفقا للتقاري، وقعت المأساة عندما حاولت وحدات من مراقبة النظام العام التابعة للشرطة تفريق المشجعين عن طريق رش المياه المضغوطة من المركبات المدرعة، ويزعم أن هذا الإجراء أدى الى هدم السياج المحيط وسحق الضحايا.
وأوضح المدعي العام فرانسيسكو موراليس أن “تدافعاً وقع، ما تسبب في سقوط السياج، ونحن نحقق حاليا فيما إذا كانت سيارة شرطة متورطة في نهاية المطاف في الوفاة”.
وفيما يتعلق بالمسؤولية الجنائية المزعومة لضباط الشرطة، أوضح موراليس أن “الشخص الذي كان يقود السيارة متهم، على الرغم من أنه لم يتم القبض عليه، حيث لا يوجد سبب يدعو إلى تبرير اعتقاله في الوقت الحالي”.