أعلن نادي برشلونة رسمياً، عن الافتتاح الكبير لملعبه التاريخي “كامب نو “، وذلك بعد خضوعه لمشروع تجديد شامل وطموح.
وبدأت أعمال التجديد في حزيران – يونيو 2024، ونجحت في تحويل الملعب إلى أحد أكبر الملاعب في أوروبا، في إنجاز عمراني يعكس طموحات النادي المستقبلية.
وسيعود الفريق الكتالوني إلى معقله الأسطوري في احتفالية كبرى بمناسبة إقامة مباراة كأس خوان غامبر، المقررة في العاشر من آب – أغسطس 2025، والتي ستكون أول لقاء يُقام على أرضية كامب نو منذ أكثر من عامين، بعد أن لعب الفريق مبارياته مؤقتًا في “لويس كومبانيس”.
وفي بيان مؤثر، وصف نادي برشلونة هذه العودة بـ”الخطوة المهمة نحو المستقبل” و”الفرصة الثمينة لاستعادة المشاعر، ولعيشها مجددا، والاستمرار في بناء برشلونة الغد”.
ومن أبرز المميزات الجديدة والرئيسية، زيادة السعة الاستيعابية لأكثر من 105 آلاف متفرّج، وسقف جديد مزوّد بألواح شمسية، وشاشة رقمية بزاوية 360 درجة، وتحديث مناطق كبار الشخصيات والضيافة، وتعزيز البنية التحتية التكنولوجية.
ولا تقتصر أهمية المشروع على كونه تحفة معمارية، بل يُمثّل بداية فصل جديد في تاريخ النادي، يجمع بسلاسة بين إرثه العريق وطموحاته العصرية.
وتُعدّ عملية التطوير جزءاً من مشروع “إسباي بارسا” الاستراتيجي، الذي يهدف إلى ترسيخ مكانة النادي التنافسية على الصعيدين الرياضي والتجاري لعقود مقبلة.
وبدأت أعمال التجديد في حزيران – يونيو 2024، ونجحت في تحويل الملعب إلى أحد أكبر الملاعب في أوروبا، في إنجاز عمراني يعكس طموحات النادي المستقبلية.
وسيعود الفريق الكتالوني إلى معقله الأسطوري في احتفالية كبرى بمناسبة إقامة مباراة كأس خوان غامبر، المقررة في العاشر من آب – أغسطس 2025، والتي ستكون أول لقاء يُقام على أرضية كامب نو منذ أكثر من عامين، بعد أن لعب الفريق مبارياته مؤقتًا في “لويس كومبانيس”.
وفي بيان مؤثر، وصف نادي برشلونة هذه العودة بـ”الخطوة المهمة نحو المستقبل” و”الفرصة الثمينة لاستعادة المشاعر، ولعيشها مجددا، والاستمرار في بناء برشلونة الغد”.
ومن أبرز المميزات الجديدة والرئيسية، زيادة السعة الاستيعابية لأكثر من 105 آلاف متفرّج، وسقف جديد مزوّد بألواح شمسية، وشاشة رقمية بزاوية 360 درجة، وتحديث مناطق كبار الشخصيات والضيافة، وتعزيز البنية التحتية التكنولوجية.
ولا تقتصر أهمية المشروع على كونه تحفة معمارية، بل يُمثّل بداية فصل جديد في تاريخ النادي، يجمع بسلاسة بين إرثه العريق وطموحاته العصرية.
وتُعدّ عملية التطوير جزءاً من مشروع “إسباي بارسا” الاستراتيجي، الذي يهدف إلى ترسيخ مكانة النادي التنافسية على الصعيدين الرياضي والتجاري لعقود مقبلة.
