يواصل هاري كين انطلاقته المُبهرة هذا الموسم مع بايرن ميونيخ، مؤكّداً مكانته كأخطر هدّافي أوروبا في الجولات الأولى.
ففي الجولة الأخيرة من الدوري الألماني، سجّل “هاتريك” ليقود بايرن للفوز (٤-١) على هوفنهايم ويحافظ على بدايته المثالية بأربع انتصارات من أربع مباريات، مع اعتلاء كين صدارة الهدّافين.
واللافت أنّ الدولي الإنجليزي أصبح أوّل لاعب في تاريخ البوندسليغا يُسجّل أول ١٧ ركلة جزاء له دون إهدار، ما يعكس ثقته بنفسه تحت الضغط.
وبحساب جميع المسابقات، رفع المهاجم الإنجليزي رصيده إلى 13 هدفاً مع 3 تمريرات حاسمة في 7 مباريات فقط، وهو معدلٌ استثنائي عزّز الحديث عن قدرته على تحطيم مزيد من الأرقام خلال الموسم الجاري.
إيقاع كين التهديفي اللافت لم يعد مفاجئًا حتى لزملائه، إذ أقرّ جوشوا كيميش بأن ما يقدّمه بات “المعيار في غرفة الملابس، بعد سلسلة مباريات شهدت ثنائيات متكرّرة وإسهامات حاسمة في دوري الأبطال والدوري.
وبهذه الأرقام، جمع كين بين الفاعلية أمام المرمى والثبات الذهني، ومنح فريق المدرب فينسنت كومباني سلاحاً هجومياً موثوقاً في سباق اللقب محلياً وطموح المنافسة قارياً، وانطلاقةٌ تُنذر بموسم كبير لنجم بايرن وهدّافه الأول.
ففي الجولة الأخيرة من الدوري الألماني، سجّل “هاتريك” ليقود بايرن للفوز (٤-١) على هوفنهايم ويحافظ على بدايته المثالية بأربع انتصارات من أربع مباريات، مع اعتلاء كين صدارة الهدّافين.
واللافت أنّ الدولي الإنجليزي أصبح أوّل لاعب في تاريخ البوندسليغا يُسجّل أول ١٧ ركلة جزاء له دون إهدار، ما يعكس ثقته بنفسه تحت الضغط.
وبحساب جميع المسابقات، رفع المهاجم الإنجليزي رصيده إلى 13 هدفاً مع 3 تمريرات حاسمة في 7 مباريات فقط، وهو معدلٌ استثنائي عزّز الحديث عن قدرته على تحطيم مزيد من الأرقام خلال الموسم الجاري.
إيقاع كين التهديفي اللافت لم يعد مفاجئًا حتى لزملائه، إذ أقرّ جوشوا كيميش بأن ما يقدّمه بات “المعيار في غرفة الملابس، بعد سلسلة مباريات شهدت ثنائيات متكرّرة وإسهامات حاسمة في دوري الأبطال والدوري.
وبهذه الأرقام، جمع كين بين الفاعلية أمام المرمى والثبات الذهني، ومنح فريق المدرب فينسنت كومباني سلاحاً هجومياً موثوقاً في سباق اللقب محلياً وطموح المنافسة قارياً، وانطلاقةٌ تُنذر بموسم كبير لنجم بايرن وهدّافه الأول.