قدّم الكرواتي المخضرم عرضا استثنائيا في بداية موسمه الثاني مع آيندهوفن
قدّم الكرواتي المخضرم إيفان بيريشيتش، البالغ من العمر 36 عاما، عرضا استثنائيا في بداية موسمه الثاني مع نادي آيندهوفن، بعدما سجّل هدفا وصنع هدفين، ليقود فريقه لفوز ساحق على سبارتا روتردام بنتيجة (6-1)، في افتتاح منافسات الدوري الهولندي الممتاز.
بيريشيتش، الذي انتقل إلى آيندهوفن في صيف 2024 قادما من هايدوك سبليت الكرواتي، أظهر سريعا قدرته على التأقلم مع أجواء الكرة الهولندية في موسمه الأول، حيث قدّم مستويات مميزة ساعدت الفريق على المنافسة محليا وأوروبيا.
ويبدو أن موسمه الثاني سيكون أكثر قوة، في ظل جاهزيته البدنية وخبرته الكبيرة التي اكتسبها من اللعب في دوريات أوروبية كبرى.
وخلال مسيرته الطويلة، ارتدى بيريشيتش قمصان أندية بارزة مثل بوروسيا دورتموند وفولفسبورغ وبايرن ميونخ في ألمانيا، وإنتر ميلان الإيطالي الذي حقق معه لقب الدوري موسم 2020-2021، قبل أن ينتقل إلى توتنهام في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويُعد اللاعب أحد أعمدة المنتخب الكرواتي في العقد الأخير، إذ لعب دورا محوريا في بلوغ وصافة كأس العالم 2018 والمركز الثالث في مونديال 2022، وسجل أهدافا حاسمة في المراحل الإقصائية لتلك البطولات.
انطلاقة بيريشيتش القوية أمام سبارتا روتردام أكدت أن خبرته ما زالت سلاحا ثمينا لآيندهوفن، الذي يطمح هذا الموسم إلى الحفاظ على لقبه المحلي وتحقيق نتائج مميزة في دوري أبطال أوروبا.
وبالنظر إلى مستواه الحالي، فإن جماهير الفريق تأمل أن يواصل النجم الكرواتي صناعة الفرق في المباريات الكبرى، ويقود الفريق نحو موسم تاريخي جديد.
بيريشيتش، الذي انتقل إلى آيندهوفن في صيف 2024 قادما من هايدوك سبليت الكرواتي، أظهر سريعا قدرته على التأقلم مع أجواء الكرة الهولندية في موسمه الأول، حيث قدّم مستويات مميزة ساعدت الفريق على المنافسة محليا وأوروبيا.
ويبدو أن موسمه الثاني سيكون أكثر قوة، في ظل جاهزيته البدنية وخبرته الكبيرة التي اكتسبها من اللعب في دوريات أوروبية كبرى.
وخلال مسيرته الطويلة، ارتدى بيريشيتش قمصان أندية بارزة مثل بوروسيا دورتموند وفولفسبورغ وبايرن ميونخ في ألمانيا، وإنتر ميلان الإيطالي الذي حقق معه لقب الدوري موسم 2020-2021، قبل أن ينتقل إلى توتنهام في الدوري الإنجليزي الممتاز.
ويُعد اللاعب أحد أعمدة المنتخب الكرواتي في العقد الأخير، إذ لعب دورا محوريا في بلوغ وصافة كأس العالم 2018 والمركز الثالث في مونديال 2022، وسجل أهدافا حاسمة في المراحل الإقصائية لتلك البطولات.
انطلاقة بيريشيتش القوية أمام سبارتا روتردام أكدت أن خبرته ما زالت سلاحا ثمينا لآيندهوفن، الذي يطمح هذا الموسم إلى الحفاظ على لقبه المحلي وتحقيق نتائج مميزة في دوري أبطال أوروبا.
وبالنظر إلى مستواه الحالي، فإن جماهير الفريق تأمل أن يواصل النجم الكرواتي صناعة الفرق في المباريات الكبرى، ويقود الفريق نحو موسم تاريخي جديد.