يبدو أن ليفربول قد وجد في ريو شيما نغوموها (مواليد نيوهام، 29-8-2008) نسخته الخاصة من لامين يامال، فقد ترك بصمته في المباريات الودية أمام بريستون وميلان، حيث صنع هدفا لزوبوسلاي.
لكن الهدف الرائع الذي سجّله في الفوز على يوكوهاما مارينوس (1-3) خطف الأضواء حتى من أول أهداف فلوريان فيرتز مع “الريدز”.
قصة هذا الجناح الأيسر الواعد، رغم كونه يلعب بالقدم اليمنى، مليئة بالتفاصيل، فقد “خطفه” ليفربول من تشيلسي بعد أن توِّج ببطولة البريميير كاب تحت 17 سنة عام 2023.
وهروبه، بعد أن كان قد تدرب تحت إشراف ماوريسيو بوكيتينو، أثار غضبا كبيرا لدى “البلوز”، لدرجة أنهم قطعوا علاقاتهم مع ليفربول ومنعوا كشافيه من دخول مركز تدريبهم في كوبهام.
وقال جون تيري، أسطورة تشيلسي الذي يعمل الآن في أكاديمية النادي “هذا الفتى لاعب من الطراز الأول، وسيبقى كذلك”.
أما حساب The Secret Scout المتخصص باكتشاف المواهب الشابة، فأشار “لو كان ريو في البرازيل وإيستيفاو في إنجلترا، لكان هناك بالفعل عرض بقيمة 60 مليون جنيه إسترليني لريو.”
في ستامفورد بريدج، وجد نغوموها ما يشبه “الأب الروحي” له، وهو رحيم ستيرلينغ، صاحب الأسلوب المشابه والذي سبق له أن لعب في أنفيلد.
الآن، يسعى نغوموها لخطوة جديدة، إذ يثق بقدرته على شق طريقه نحو الفريق الأول بفضل مهارته في المراوغة، وقدرته على اللعب على الجناحين، وسرعته الكبيرة، ولمَ لا، المساهمة في سد الفراغ الذي خلّفه رحيل لويس دياز إلى بايرن ميونيخ.
هدفه في شباك يوكوهاما زاد من وتيرة الحماس والتوقعات العالية المحيطة به، فقد انطلق من وسط الملعب في مراوغة متعرجة، قاد الكرة حتى مشارف منطقة الجزاء، تخلص من خصمٍ مباشر، ثم سدد كرة أرضية قوية اصطدمت بالقائم وسكنت الشباك.
وقال النجم الصاعد “الصبر هو الأساس، لا أريد التسرع في شيء، أنا ما زلت شابا، وأريد الاستمرار في العمل بجد لإثبات للمدرب ما أستطيع فعله لمساعدة الفريق.”
لكن الهدف الرائع الذي سجّله في الفوز على يوكوهاما مارينوس (1-3) خطف الأضواء حتى من أول أهداف فلوريان فيرتز مع “الريدز”.
قصة هذا الجناح الأيسر الواعد، رغم كونه يلعب بالقدم اليمنى، مليئة بالتفاصيل، فقد “خطفه” ليفربول من تشيلسي بعد أن توِّج ببطولة البريميير كاب تحت 17 سنة عام 2023.
وهروبه، بعد أن كان قد تدرب تحت إشراف ماوريسيو بوكيتينو، أثار غضبا كبيرا لدى “البلوز”، لدرجة أنهم قطعوا علاقاتهم مع ليفربول ومنعوا كشافيه من دخول مركز تدريبهم في كوبهام.
وقال جون تيري، أسطورة تشيلسي الذي يعمل الآن في أكاديمية النادي “هذا الفتى لاعب من الطراز الأول، وسيبقى كذلك”.
أما حساب The Secret Scout المتخصص باكتشاف المواهب الشابة، فأشار “لو كان ريو في البرازيل وإيستيفاو في إنجلترا، لكان هناك بالفعل عرض بقيمة 60 مليون جنيه إسترليني لريو.”
في ستامفورد بريدج، وجد نغوموها ما يشبه “الأب الروحي” له، وهو رحيم ستيرلينغ، صاحب الأسلوب المشابه والذي سبق له أن لعب في أنفيلد.
الآن، يسعى نغوموها لخطوة جديدة، إذ يثق بقدرته على شق طريقه نحو الفريق الأول بفضل مهارته في المراوغة، وقدرته على اللعب على الجناحين، وسرعته الكبيرة، ولمَ لا، المساهمة في سد الفراغ الذي خلّفه رحيل لويس دياز إلى بايرن ميونيخ.
هدفه في شباك يوكوهاما زاد من وتيرة الحماس والتوقعات العالية المحيطة به، فقد انطلق من وسط الملعب في مراوغة متعرجة، قاد الكرة حتى مشارف منطقة الجزاء، تخلص من خصمٍ مباشر، ثم سدد كرة أرضية قوية اصطدمت بالقائم وسكنت الشباك.
وقال النجم الصاعد “الصبر هو الأساس، لا أريد التسرع في شيء، أنا ما زلت شابا، وأريد الاستمرار في العمل بجد لإثبات للمدرب ما أستطيع فعله لمساعدة الفريق.”