بعد مرور 11 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز، ما زال النجم الألماني فلوريان فيرتز ينتظر تسجيل أول هدف أو صناعة أي تمريرة حاسمة بقميص ليفربول.
اللاعب الذي انضم من باير ليفركوزن مقابل مبلغ ضخم تجاوز 100 مليون يورو، لم ينجح حتى الآن في تبرير التوقعات العالية التي رافقت قدومه إلى ملعب “أنفيلد”.
المدرب آرني سلوت واصل الدفاع عن لاعبه الشاب، مشيرًا إلى أن اندماجه في منظومة اللعب الجديدة يحتاج إلى وقت، خصوصا بعد انتقاله من الدوري الألماني إلى الإيقاع السريع والمنافسة البدنية القوية في إنجلترا.
ومع ذلك، فإن النتائج، وأخرها السقوط أمس (0-3) أمام مانشستر سيتي، والضغوط الجماهيرية والإعلامية بدأت تتزايد مع كل مباراة تمر دون أن يترك اللاعب أي أثر هجومي فعّال.
ويرى بعض المحللين أن فيرتز قد يحتاج إلى تغيير مركزه أو منحه حرية أكبر خلف المهاجمين لاستعادة بريقه المعتاد.
وبينما ينتظر أنصار الريدز لحظة الانفجار المنتظرة، تطرح هذه البداية المتواضعة أسئلة حول قدرة أغلى صفقات ليفربول في السنوات الأخيرة على التأقلم سريعاً مع ضغوط الدوري الأقوى في العالم.
اللاعب الذي انضم من باير ليفركوزن مقابل مبلغ ضخم تجاوز 100 مليون يورو، لم ينجح حتى الآن في تبرير التوقعات العالية التي رافقت قدومه إلى ملعب “أنفيلد”.
المدرب آرني سلوت واصل الدفاع عن لاعبه الشاب، مشيرًا إلى أن اندماجه في منظومة اللعب الجديدة يحتاج إلى وقت، خصوصا بعد انتقاله من الدوري الألماني إلى الإيقاع السريع والمنافسة البدنية القوية في إنجلترا.
ومع ذلك، فإن النتائج، وأخرها السقوط أمس (0-3) أمام مانشستر سيتي، والضغوط الجماهيرية والإعلامية بدأت تتزايد مع كل مباراة تمر دون أن يترك اللاعب أي أثر هجومي فعّال.
ويرى بعض المحللين أن فيرتز قد يحتاج إلى تغيير مركزه أو منحه حرية أكبر خلف المهاجمين لاستعادة بريقه المعتاد.
وبينما ينتظر أنصار الريدز لحظة الانفجار المنتظرة، تطرح هذه البداية المتواضعة أسئلة حول قدرة أغلى صفقات ليفربول في السنوات الأخيرة على التأقلم سريعاً مع ضغوط الدوري الأقوى في العالم.