عاد نادي أندورا إلى كرة القدم الاحترافية بعد أن قضى عاما في دوري “بريميرا فيديراثيون”، وهو الدرجة الثالثة في إسبانيا.
وجاء ذلك بعد فوز الفريق الذي يملك جيرارد بيكيه الحصة الأكبر فيه، خارج أرضه على بونفيرادينا (1-0) ليستعيد مكانه في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
ولم يكن صعود نادي أندورا أمرا سهلا، فقد كان الفريق في المركز العاشر، متأخرا بأربع نقاط عن منطقة التصفيات، واضطر إلى إقالة مدربه آنذاك فيرّان كوستا، ليقوده ألبرت “بيتو” كومباني، الى انتفاضة حقيقية.
وشهد ملعب “إل تورالين” أجواء من الجنون والفرح العارم من قبل اللاعبين والإدارة، حيث كان نجم برشلونة السابق أحد أبرز وجوه الاحتفال، فالجميع أراد معانقته وتهنئته على العمل الممتاز، حتى أن الطاقم الفني واللاعبين حملوه في الهواء تعبيرا عن دعمهم له.
وتوقفت الاحتفالات من أجل مشاهدة واحدة من أجمل لحظات الحب، حين تقدم لويسمي ريدوندو، لاعب وسط أندورا، لخطبة شريكته، فجثا على ركبته في منتصف الملعب، فقالت باربرا “نعم” من دون تردد.
وجاء ذلك بعد فوز الفريق الذي يملك جيرارد بيكيه الحصة الأكبر فيه، خارج أرضه على بونفيرادينا (1-0) ليستعيد مكانه في دوري الدرجة الثانية الإسباني.
ولم يكن صعود نادي أندورا أمرا سهلا، فقد كان الفريق في المركز العاشر، متأخرا بأربع نقاط عن منطقة التصفيات، واضطر إلى إقالة مدربه آنذاك فيرّان كوستا، ليقوده ألبرت “بيتو” كومباني، الى انتفاضة حقيقية.
وشهد ملعب “إل تورالين” أجواء من الجنون والفرح العارم من قبل اللاعبين والإدارة، حيث كان نجم برشلونة السابق أحد أبرز وجوه الاحتفال، فالجميع أراد معانقته وتهنئته على العمل الممتاز، حتى أن الطاقم الفني واللاعبين حملوه في الهواء تعبيرا عن دعمهم له.
وتوقفت الاحتفالات من أجل مشاهدة واحدة من أجمل لحظات الحب، حين تقدم لويسمي ريدوندو، لاعب وسط أندورا، لخطبة شريكته، فجثا على ركبته في منتصف الملعب، فقالت باربرا “نعم” من دون تردد.