يواصل فرانشيسكو فاريولي بصم بداية لافتة مع بورتو هذا الموسم، بعد أن قاد الفريق إلى ثمانية انتصارات في ثماني مباريات رسميّة، مع حصيلة تهديفيّة بلغت 20 هدفا مقابل هدفٍ واحدٍ استقبله الفريق وجاء بالخطأ في المرمى.
وجاء آخر انتصار في الدوري البرتغالي على أرض أروكا بنتيجة (٤-٠)، ما ثبّت الصدارة بنسبة فوز كاملة وأكّد صلابة المنظومة الدفاعيّة والهجوميّة على حدّ سواء.
وكان بورتو قد افتتح مشواره القارّي بفوز ثمين خارج الديار على ريد بول سالزبورغ (١-٠) في الجولة الأولى من الدوري الأوروبي، وهي نتيجة اعتبرها الجهاز الفني”مهمّة في بداية مشوارٍ لا يعرف المباريات السهلة، لتكتمل سلسلة الانتصارات المتتالية بين المسابقتين.
وتعكس الأرقام المبكرة تقدّم مشروع فاريولي تكتيكيا: تسجيل منتظم، واستقبال هدفٍ وحيد حتى الآن، مع الحفاظ على النسق التنافسي في الدوري والدوري الأوروبي.
وبهذه الوتيرة، يرسّخ بورتو صورة فريق فعّال ومتوازن تحت قيادة مدرّبه الإيطالي، فيما تنتظر الجماهير اختبارات أكبر في الأسابيع المقبلة للحفاظ على الصدارة محلّياً ومواصلة الزخم قارّياً.
وجاء آخر انتصار في الدوري البرتغالي على أرض أروكا بنتيجة (٤-٠)، ما ثبّت الصدارة بنسبة فوز كاملة وأكّد صلابة المنظومة الدفاعيّة والهجوميّة على حدّ سواء.
وكان بورتو قد افتتح مشواره القارّي بفوز ثمين خارج الديار على ريد بول سالزبورغ (١-٠) في الجولة الأولى من الدوري الأوروبي، وهي نتيجة اعتبرها الجهاز الفني”مهمّة في بداية مشوارٍ لا يعرف المباريات السهلة، لتكتمل سلسلة الانتصارات المتتالية بين المسابقتين.
وتعكس الأرقام المبكرة تقدّم مشروع فاريولي تكتيكيا: تسجيل منتظم، واستقبال هدفٍ وحيد حتى الآن، مع الحفاظ على النسق التنافسي في الدوري والدوري الأوروبي.
وبهذه الوتيرة، يرسّخ بورتو صورة فريق فعّال ومتوازن تحت قيادة مدرّبه الإيطالي، فيما تنتظر الجماهير اختبارات أكبر في الأسابيع المقبلة للحفاظ على الصدارة محلّياً ومواصلة الزخم قارّياً.