قاد ميكيل أويارزابال سلسلة لافتة مع منتخب إسبانيا خلال آخر ست مباريات، بصناعةٍ وحسمٍ متوازن بلغ 10 مساهمات مباشرة (5 أهداف + 5 تمريرات حاسمة).
فقد سجّل ثنائية حاسمة أمام هولندا في إياب ربع نهائي دوري الأمم (ركلة جزاء مبكرة ثم رأسية في الدقيقة 67)، في لقاء انتهى (3-3) قبل تأهل “لا روخا” بركلات الترجيح.
وفي نصف النهائي ضد فرنسا، قدّم تمريرتين حاسمتين في مواجهة من الأعلى تهديفيا بالمسابقة، ممهّدا طريق العبور إلى النهائي.
وتواصل المعدّل نفسه في النهائي أمام البرتغال بتوقيعه هدفا، قبل أن تُحسم الكأس بركلات الترجيح، ثم افتتح تصفيات المونديال بهدفٍ مبكر في صوفيا أمام بلغاريا.
وبعد ثلاثة أيام فقط، تحوّل إلى صانع لعب بثلاث تمريرات حاسمة في الانتصار العريض (6-0) على تركيا، وليؤكد أخيرا جاهزيته بتسديدة حرة مباشرة “على المقص” أمام جورجيا.
وخلال هذه السلسلة جاءت إسهاماته التفصيلية على النحو الآتي: أمام هولندا هدفان، وأمام فرنسا تمريرتان حاسمتان، وأمام البرتغال هدف، وأمام بلغاريا هدف، وأمام تركيا ثلاث تمريرات حاسمة، وأمام جورجيا هدف، بمعدّل يبلغ 1.67 مساهمة في المباراة، ما يرسّخ مكانته كسلاحٍ مزدوج، مُسجِّل ومُمَرِّر في آن.
فقد سجّل ثنائية حاسمة أمام هولندا في إياب ربع نهائي دوري الأمم (ركلة جزاء مبكرة ثم رأسية في الدقيقة 67)، في لقاء انتهى (3-3) قبل تأهل “لا روخا” بركلات الترجيح.
وفي نصف النهائي ضد فرنسا، قدّم تمريرتين حاسمتين في مواجهة من الأعلى تهديفيا بالمسابقة، ممهّدا طريق العبور إلى النهائي.
وتواصل المعدّل نفسه في النهائي أمام البرتغال بتوقيعه هدفا، قبل أن تُحسم الكأس بركلات الترجيح، ثم افتتح تصفيات المونديال بهدفٍ مبكر في صوفيا أمام بلغاريا.
وبعد ثلاثة أيام فقط، تحوّل إلى صانع لعب بثلاث تمريرات حاسمة في الانتصار العريض (6-0) على تركيا، وليؤكد أخيرا جاهزيته بتسديدة حرة مباشرة “على المقص” أمام جورجيا.
وخلال هذه السلسلة جاءت إسهاماته التفصيلية على النحو الآتي: أمام هولندا هدفان، وأمام فرنسا تمريرتان حاسمتان، وأمام البرتغال هدف، وأمام بلغاريا هدف، وأمام تركيا ثلاث تمريرات حاسمة، وأمام جورجيا هدف، بمعدّل يبلغ 1.67 مساهمة في المباراة، ما يرسّخ مكانته كسلاحٍ مزدوج، مُسجِّل ومُمَرِّر في آن.