اضطرت قناة سكاي سبورتس إلى تقديم اعتذار رسمي بعد أن التقطت الكاميرا مشهدا غير لائق في خلفية مقابلة مباشرة مع اللاعب أشلي يونغ، المنضم حديثا إلى صفوف نادي إيبسويتش تاون.
وخلال المقابلة التي تناولت انتقال يونغ إلى النادي وموقفه البدني، ظهر في خلفية الصورة أحد لاعبي الفريق، وهو يرتدي القميص رقم 2، وقد بدا وكأنه أنزل سرواله وكشف عن مؤخرته أمام الكاميرا، ولم يتوقف المشهد عند هذا الحد، إذ قام لاعب آخر بمدّ يده وصفعه أمام العدسة.
الواقعة لم تمر مرور الكرام على القناة، التي سارعت إلى الاعتذار عبر الهواء مباشرة بعد الانتباه إلى ما حدث، وقد أكدت خلال البث أنها كانت قد أجرت مقابلة مباشرة مع يونغ في وقت سابق، وقدّمت اعتذارها للمشاهدين في حال تسببت المشاهد المصاحبة بأي إزعاج أو إساءة.
من جهتهم، يأمل مشجعو إيبسويتش تاون أن تساهم الروح “المرحة” داخل غرفة الملابس في استعادة الفريق لمكانته في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد هبوطه في الموسم الماضي.
أمّا يونغ، البالغ من العمر 40 عاما، فقد تحدّث خلال المقابلة عن خلفيات رحيله عن إيفرتون، مشيرا إلى أن عدم تجديد عقده مع النادي شكّل خيبة أمل بالنسبة له، لكنّه أكّد عزمه على تقديم أداء قوي مع فريقه الجديد، كما شدّد على أنّ السنّ ليس سوى رقم، وأنّه سيواصل اللعب طالما سمح له جسده بذلك.
وخلال المقابلة التي تناولت انتقال يونغ إلى النادي وموقفه البدني، ظهر في خلفية الصورة أحد لاعبي الفريق، وهو يرتدي القميص رقم 2، وقد بدا وكأنه أنزل سرواله وكشف عن مؤخرته أمام الكاميرا، ولم يتوقف المشهد عند هذا الحد، إذ قام لاعب آخر بمدّ يده وصفعه أمام العدسة.
الواقعة لم تمر مرور الكرام على القناة، التي سارعت إلى الاعتذار عبر الهواء مباشرة بعد الانتباه إلى ما حدث، وقد أكدت خلال البث أنها كانت قد أجرت مقابلة مباشرة مع يونغ في وقت سابق، وقدّمت اعتذارها للمشاهدين في حال تسببت المشاهد المصاحبة بأي إزعاج أو إساءة.
من جهتهم، يأمل مشجعو إيبسويتش تاون أن تساهم الروح “المرحة” داخل غرفة الملابس في استعادة الفريق لمكانته في الدوري الإنجليزي الممتاز، بعد هبوطه في الموسم الماضي.
أمّا يونغ، البالغ من العمر 40 عاما، فقد تحدّث خلال المقابلة عن خلفيات رحيله عن إيفرتون، مشيرا إلى أن عدم تجديد عقده مع النادي شكّل خيبة أمل بالنسبة له، لكنّه أكّد عزمه على تقديم أداء قوي مع فريقه الجديد، كما شدّد على أنّ السنّ ليس سوى رقم، وأنّه سيواصل اللعب طالما سمح له جسده بذلك.
