كشف برونو غيمارايش، نجم نيوكاسل يونايتد، أنّ اختياره الرقم 39 يرتبط بقصة عائلية لا تنفصل عن رحلة صعوده.
فالرقم يرمز إلى 039، رقم سيارة الأجرة التي كان يقودها والده في ريو دي جانيرو لسنوات طويلة لإعالة الأسرة وتمويل خطواته الأولى في كرة القدم.
وفي مقال شخصي موسّع أوضح اللاعب أنّ هذا الرقم “منحه كل شيء”، إذ وفّر الطعام، وسدّد رحلاته للحصص التدريبية، وكان بمثابة بوصلته منذ أن ظهر مصادفةً على قميصه يوم انضمامه إلى أتلتيكو باراناينسي، قبل أن يصبح رقمَه المفضّل في ليون ثم نيوكاسل.
النادي الإنجليزي بدوره وثّق القصة في مقابلة مطوّلة، مؤكّدًا أنّ الرقم 39 على قميص غيمارايش هو تحية مباشرة لعمل والده كسائق تاكسي، ورمز للتضحيات التي صنعت مسيرة اللاعب، وتذكر المقابلة أيضا كيف تحوّل الأب إلى شخصية محبوبة بين جماهير نيوكاسل بعد انتقال ابنه.
وتجدّد هذه القصة حضورها كلما سُئل غيمارايش عن دلالة الرقم “الغريب” على قمصان لاعب الوسط، فبالنسبة له، هو “علامة امتنان” لسنوات الكفاح التي أبقَت حلمه حيّا، ورسالة بأن النجاح الحالي امتداد لساعاتٍ طويلة خلف مقود سيارة صفراء في شوارع ريو.
فالرقم يرمز إلى 039، رقم سيارة الأجرة التي كان يقودها والده في ريو دي جانيرو لسنوات طويلة لإعالة الأسرة وتمويل خطواته الأولى في كرة القدم.
وفي مقال شخصي موسّع أوضح اللاعب أنّ هذا الرقم “منحه كل شيء”، إذ وفّر الطعام، وسدّد رحلاته للحصص التدريبية، وكان بمثابة بوصلته منذ أن ظهر مصادفةً على قميصه يوم انضمامه إلى أتلتيكو باراناينسي، قبل أن يصبح رقمَه المفضّل في ليون ثم نيوكاسل.
النادي الإنجليزي بدوره وثّق القصة في مقابلة مطوّلة، مؤكّدًا أنّ الرقم 39 على قميص غيمارايش هو تحية مباشرة لعمل والده كسائق تاكسي، ورمز للتضحيات التي صنعت مسيرة اللاعب، وتذكر المقابلة أيضا كيف تحوّل الأب إلى شخصية محبوبة بين جماهير نيوكاسل بعد انتقال ابنه.
وتجدّد هذه القصة حضورها كلما سُئل غيمارايش عن دلالة الرقم “الغريب” على قمصان لاعب الوسط، فبالنسبة له، هو “علامة امتنان” لسنوات الكفاح التي أبقَت حلمه حيّا، ورسالة بأن النجاح الحالي امتداد لساعاتٍ طويلة خلف مقود سيارة صفراء في شوارع ريو.